الصفحه ١٣٩ :
عن الإمام علي بن موسىٰ
الرضا عليهالسلام
: إنّ بعض بني هاشم دعاه مع جماعة من أهله ، فأتىٰ
الصفحه ٧ : شاملاً لجميع جوانبها النفسية والسلوكية .
وآداب الاُسرة ، أو قل فقه الاُسرة لم
ينشأ من فراغ ولا يبحث في
الصفحه ٨ : ء المرسوم من الحقوق والواجبات القائمة علىٰ التكافل والتراحم والتناصح والسماحة والمودة والاحسان ، وترسم
الصفحه ١٧ :
: «
فإذا همّ بذلك فليصلِّ ركعتين ويحمد الله ، ويقول : اللهمّ إني أُريد أن أتزوج ، اللهمّ فاقدر لي من النسا
الصفحه ٢٦ : الرجعية تبقىٰ في عصمة الزوجية ،
واحتمال رجوع الزوج إليها احتمالاً وارداً ، فإذا خطبت من قبل الغير بالتعريض
الصفحه ٢٨ :
رجلاً لا يملك شيئاً
، فقال له : «
قد زوجتك علىٰ ما تحسن من القرآن ، فعلمها إيّاه » (١)
.
وهذه
الصفحه ٥٠ : بوزن شعره فضة ، ويبعث إلىٰ القابلة بالرجل مع الورك ، ويطعم منه ويتصدّق »
. (١)
وفي رواية عنه
الصفحه ٧٣ : : ( وَاخْفِضْ لَهُمَا
جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي
صَغِيرًا
الصفحه ٧٩ : من الرضاعة ، وذلك بالاعتماد علىٰ حليب الاُمّ أو اختيار المرضعة الصالحة ، واشباع حاجاته المادية
الصفحه ٨٥ :
وليس أمام الزوجة إزاء هذه الحالة إلّا أحد
خيارين ؛ إمّا الصبر علىٰ ذلك حفاظا علىٰ كيان الاُسرة من
الصفحه ١٠٥ : الخصاصة أن يسدّها بالذي لا يزيده إن أمسكه ، ولا ينقصه إن أهلكه ، ومن يقبض يده عن عشيرته ، فإنّما تقبض منه
الصفحه ١٠٦ : الرحم ، وجعلها موجبة لدخول النار والحرمان من الجنّة .
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
ثلاثة
الصفحه ١١٤ :
ودعا الإمام الصادق عليهالسلام إلىٰ الالتصاق
والاندكاك بجماعة المسلمين فقال : «
من فارق جماعة
الصفحه ١١٨ : يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا
خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن
الصفحه ١٣١ : من النساء ، وان لا يكون نظر شهوة وتلذذ ، ولا يجوز تعميم الحكم للنساء المسلمات بأن ينظرن إلىٰ رجال أهل