الصفحه ١٢٩ : وابن الزوج من زوجة ثانية .
٣ ـ الأخ وأبناء الأخ وأبناء الاُخت .
ويجوز للرجل النظر إلىٰ زوجته
وأُمه
الصفحه ١٣٦ : أو ما شابه ذلك ، وهو من الاُمور التي حرمتها الشريعة إلّا في حالات الضرورة القصوىٰ .
٤ ـ حكم مشي
الصفحه ٢٥ :
وله أيضا جواز تكرار النظر ، وأن ينظر
إليها قائمة وماشية ، وأن ينظر إلىٰ شعرها ومحاسنها وجسدها من
الصفحه ٣٢ :
بغير العربية لغير
المتمكن منها (١)
.
وفي عصرنا الراهن تعارف الناس
علىٰ اجراء العقد من قبل
الصفحه ٤٨ : النساء ، ولا يجوز لأحدٍ من الرجال الدخول عليها أثناء المخاض مع الاختيار (١)
.
ويجوز عند الضرورة أن
الصفحه ٦٥ : ، فلا تقابل الأذىٰ
بالأذىٰ والاساءة بالاساءة ؛ لأنّ ذلك من شأنه أن يغمر أجواء الاُسرة بالتوترات الدائمة
الصفحه ٧١ : كثيراً من حالات التصدّع والتفكك في حياتنا الزوجية ، ونحافظ علىٰ سلامة العلاقات داخل محيط الاُسرة .
عن
الصفحه ٧٥ : المتقدمة (
وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ ) قال الإمام الصادق عليهالسلام
: «
لا تملأ
الصفحه ٨٨ : طلاقها إلىٰ ما يحتاج إليه الحاضر من الاستبراء ، لكنّه لا بدّ له من الاشهاد ، فإذا أشهد رجلين من المسلمين
الصفحه ٩٧ :
لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ
وَلَا
الصفحه ٩٨ :
وَعَشْرًا ... ) (١)
.
ويجب علىٰ المرأة إضافة
إلىٰ العدة أن تحتدّ .
والحداد :
هو امتناعها من
الصفحه ١٠٧ : المسلمين من قطيعتهم لأرحامهم ، وكان يقول : «
إنّي أخاف عليكم استخفافاً بالدين ، ومنع الحكم ، وقطيعة الرحم
الصفحه ١٠٨ :
الروايات علىٰ ذلك ، وأثبتت التجارب الاجتماعية ذلك من خلال دراسة الواقع ، فقد ورد عن الإمام جعفر الصادق
الصفحه ١٠٩ :
: «
الجيران ثلاثة : فمنهم من له ثلاثة حقوق : حق الجوار ، وحق الإسلام ، وحق القرابة ، ومنهم من له حقّان : حق
الصفحه ١١٣ :
عنه ضميراً لم تتصل إليه لانطوائه عليه
.
لا تستمع عليه من حيث لا يعلم ، لا
تسلمه عند شديدة ولا