الصفحه ١٥ :
: «
من ترك التزويج مخافة الفقر ، فقد أساء الظنّ بالله عزَّ وجلَّ » (١)
.
ومن الحلول الوقتية التي سنّها
الصفحه ٢١ :
فإنّ صحبتها بلاء ، وولدها ضياع »
(١) .
وكذا الحال في الزواج من المجنونة ،
فحينما سُئل الإمام
الصفحه ٣٩ : إلىٰ التنافر والتباغض مراعياً الفطرة الإنسانية
وما ينسجم معها من علاقات .
فلو عقد الرجل علىٰ امرأة
الصفحه ٥٧ :
الحضانة
:
الحضانة هي الولاية علىٰ الطفل
لفائدة تربيته ، وما يتعلق بها من مصلحته (١)
، ومرحلة
الصفحه ٦١ :
فقالت : فخبّرني عن شيء منه فقال : ليس
لها أن تصوم إلّا باذنه ـ يعني تطوعاً ـ ولا تخرج من بيتها
الصفحه ٦٢ :
صرفاً ولا عدلاً ولا حسنة من عملها
حتىٰ ترضيه » (١)
.
وقال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
الصفحه ٦٣ :
فتجوز له العقوبة إذا منعته من نفسها ،
وتسلّطت عليه بالقول أو الفعل ، فيبدأ بوعظها وتخويفها من
الصفحه ٦٩ : كلّ واحد منكما يجب أن يحمد الله علىٰ صاحبه ، ويعلم أن ذلك نعمة منه عليه، ووجب أن يحسن صحبة نعمة الله
الصفحه ١٢٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
علىٰ مداراة الآخرين والرفق بهم ، والالتزام بهذه التوصيات من شأنه أن
الصفحه ١٣٢ :
وجواز النظر لمن أُريد التعامل معها في
بيع وشراء واجارة وغير ذلك من أنواع المعاملات
الصفحه ٦ : الصرخات من قوة وقدرة علىٰ التأثير فإنها ستبقىٰ معالجات سطحية إذا ما قورنت بالنظام الاُسري في الإسلام الذي
الصفحه ٣٦ : وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي
حُجُورِكُم مِّن
الصفحه ٥٤ :
وكذا البغيّة والمجنونة ، قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
توقّوا علىٰ أولادكم من لبن البغيّة
الصفحه ٨٢ : الإسلام من الطلاق وإنهاء العلاقة
الزوجية ، قال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
: «ما
من شيء ممّا أحلّه الله
الصفحه ٩٢ :
لك قسماً ، ولا أُطيع لك أمراً ، ولا
اغتسل لك من جنابة ، ولأوطئنّ فراشك من تكرهه ، ولاُوذننّ عليك