الصفحه ٦٤ : الزوج وتنال
مودته ، قال الامام جعفر الصادق عليهالسلام
: «
خير نسائكم التي إن غضبت أو أغضبت قالت لزوجها
الصفحه ٦٨ : ، وهو أحد العوامل التي تُعمّق المودة والرحمة والحب داخل الاُسرة ، قال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
الصفحه ٦٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
من اتخذ زوجة فليكرمها »
(٣) .
وقال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : «
رحم الله عبداً أحسن
الصفحه ٧٤ : الوالد لأنّها أكثر منه في تحمّل العناء من أجل الأولاد في الحمل والولادة والرضاع ، عن الإمام جعفر الصادق
الصفحه ٨٥ : سميعٌ عليمٌ»
(٢) .
وقال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : «إذا
إلىٰ الرجل أن لا يقرب امرأته ولا يمسها
الصفحه ٩٨ : ، فلها
الحق في زيارة الناس وأداء الحج ، روي عن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
في المتوفىٰ عنها زوجها
الصفحه ١٠٧ : البلوىٰ ، وتيسّر الحساب ، وتنس ء في الأجل » (٤)
.
وقال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : «
صلة الأرحام
الصفحه ١٢٩ : النظر دون ريبة من قبل
(أولي الاربة) وهو كما قال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
: «
الأحمق الذي لا يأتي
الصفحه ١٣٩ : ) (١)
.
وعن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : «
إذا بلغت الجارية ستّ سنين ، فلا ينبغي لك أن تقبلها
الصفحه ١٥ :
وتزداد الكراهية حينما يعزب الإنسان عن
الزواج مخافة الفقر، قال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٧ :
وقد أكدت الروايات علىٰ استحباب
الدعاء لمن أراد النكاح ، قال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٩ : الحقيقي للانسان في حياته المادية والروحية ، قال الامام جعفر الصادق عليهالسلام
: «
إذا تزوج الرجل المرأة
الصفحه ٣٤ : علىٰ امضائهما (٢)
.
قال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام :
«
لا تزوج ذوات الآباء من الأبكار إلّا باذن
الصفحه ٦٢ :
صرفاً ولا عدلاً ولا حسنة من عملها
حتىٰ ترضيه » (١)
.
وقال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
الصفحه ٧١ : العقيدة والسلوك ، وهكذا كانت في مسألة الصبر علىٰ أذىٰ الزوجة لأجل تقويم سلوكها واصلاحها ، فعن الإمام جعفر