الصفحه ٧٧ : : «
وأمّا حق ولدك فإنّك تعلم أنه منك ومضاف إليك في عاجل الدنيا بخيره وشرّه ، وأنّك مسؤول عمّا ولّيته به من
الصفحه ٥٦ : تفريط ، فيحسن ارضاع الولد واحداً وعشرين شهراً ولا ينبغي ارضاعه أقل من ذلك (٤)
، قال الامام الصادق
الصفحه ٨٦ :
والذي يوجب اللعان أن يقول : رأيتك
تزنين ؛ ويضيف الفاحشة منها إلىٰ مشاهدته ، أو ينفي ولدا أو حملاً
الصفحه ٤٣ : من صورته البهيمية إلىٰ صورة إنسانية تتناسب مع طبائع الإنسان وعواطفه واحساساته .
المحرّم
في المباشرة
الصفحه ٥٣ : والملائمة ضمن مواصفات معينة ، قال أمير المؤمنين عليهالسلام
: «
اُنظروا من ترضع أولادكم ، فإنّ الولد يشبُّ
الصفحه ١٣٧ : يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنكُمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ
مِّن قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُم
الصفحه ٩٥ : هناك الطلاق
الرجعي ، وهو كل طلاق يكون للزوج حق المراجعة بغير تجديد للعقد .
وهنالك نوعان من المراجعة
الصفحه ٣٣ :
شروط
العقد الذاتية والاضافية :
١ ـ يشترط في صحة العقد رضا الزوجين
واقعاً ، فلو تظاهرت الزوجة
الصفحه ٥ : أبي القاسم محمد أشرف أنبياء الله ورسله ، وعلىٰ آله المنتجبين أولي الألباب
والنهىٰ ، وعدل الكتاب
الصفحه ١٤ :
في نفسها وماله »
(١) .
وهو باب من أبواب الرزق بأسبابه
الطبيعية المقرونة بالرعاية الالهية
الصفحه ٢٧ : عَرَّضْتُم بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ
أَكْنَنتُمْ فِي أَنفُسِكُمْ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ
الصفحه ٢٩ :
وإنّه يجوز (بالقليل
والكثير) (١)
.
ويصح المهر في كلِّ ما يجوز كونه ذا
قيمة ، قلَّ أو كثر ، من
الصفحه ٧٢ : والواجبات المترتّبة علىٰ أفراد الاُسرة تجاه بعضهم البعض ، فقد قرن الله تعالىٰ في كتابه الكريم بوجوب برّ
الصفحه ٤٦ : جسم الحامل وصحّة حملها ، فيستحبُّ توفيرها للحامل ، كما ورد في كتاب الأطعمة والأشربة من الكافي ومكارم
الصفحه ٩٩ :
قال تعالىٰ : (
وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُم بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ