الصفحه ٢٨ : ما جعله اللّه تعالى حقّا له واقتضاه جود اللّه وكرمه ، وإن
كان لو حاسبه بالعدل لم يكن له عليه بعد
الصفحه ٥٨ :
يوافق عمر بن الخطاب
على رأيه.
قال السيوطي : كان بين السلف من الصحابة
والتابعين اختلاف كثير في
الصفحه ٦٣ : الإمام أبي جعفر
الباقر عليهالسلام وزيد الشهيد
رضياللهعنه ابني علي بن
الحسين عليهالسلام عن أبيهما
علي
الصفحه ٧٢ : الدين أحمد بن محمد بن الحداد الحلي ماصورته : قرأ
الكسائي على حمزة ، وقرأ حمزة على أبي عبداللّه الصادق
الصفحه ١٠٩ :
الزبير يحكم الحجاز
، وكانا يتنازعان العراق. وقامت بين الطرفين حروب دامية ، وعلى ما بينهما من العدا
الصفحه ١١٢ : .
ومن إعجاب الوليد بالسفاح الحجاج أنّه
طلب منه أن يسمّي من يشاء لتولية الحجاز ، فأشار عليه بالجلاد خالد
الصفحه ١١٧ : :
أبو
العباس السفاح : كان من المتوقع
أن يحابي السفاح أبناء علي وشيعتهم ، ويقربهم ويفضلهم على الناس
الصفحه ١١٩ :
اما البيت العلوي فكان
في جميع الادوار بيت العلم والدين ، ومهوى أفئدة المسلمين ، فمن علي أمير
الصفحه ١٢١ : الإمام ، والطاعة
من شيعته ما دام الناس يعتقدون بإمامته ، وتفضيله على المنصور والناس أجمعين.
جاء في
الصفحه ١٢٢ : المنصور إلى عامله على المدينة ، وهو داود
بن علي بقتله ، فاستدعاه داود ، وقال له : اكتب أسماء الشيعة
الصفحه ١٢٨ :
ومات في حبسه إسحاق بن الحسن بن زيد بن
الحسن بن علي بن أبي طالب (١).
ودخل عليه العباس بن محمد
الصفحه ١٤٦ : ، واستأثروا بالفيء ، وأحلوا حرام اللّه ، وحرموا حلاله ، وأنا أحق من غير
، وقد أتتني كتبكم ، وقدمت علي رسلكم
الصفحه ١٦٧ : الحسن عنك فقد انصفتنا. لكن الوالي كان يزداد غضبا ، حتى أقسم أن يحرق دار
الحسين بن علي ويضربه ألف سوط إن
الصفحه ١٨٠ : جديد ، وقتل فيها سنة ٣١٧ هـ ، لكي يكمل من بعده ابنه الآخر علي الذي لقب بسيف
الدولة ملكا مجاورا في حلب
الصفحه ١٨٨ : فيها من
غير الشعراء المشهورين؛ أبو الحسن علي بن عبد العزيز الجرجاني ، الناقد ، صاحب
كتاب (الوساطة بين