الصفحه ٥٢ : في السابع عشر من شهر صفر سنة (٢٠٣ هـ) ودفن في طوس.
عمره
الشريف : ٥٥ سنة.
٩ ـ الإمام محمد بن علي
الصفحه ١٤٠ : عليهالسلام
سيرة وتاريخ الفصل السابع : ١٩١ وما بعدها.
الصفحه ٦٨ : (الجهاز
العباسي) الحاكم حذره منه! فخشي (المنصور الدوانيقي) أن يفتتن به الناس (على حد
تعبيره) لما رأى من
الصفحه ٨٠ : الفترة ، ودبَّ الانحلال في كيانه ، فلم يجد القوة الكافية
لملاحقة الشيعة والضغط عليهم ، كما كان المنصور
الصفحه ٩٤ : منصور الحلبي.
واشتهر من تلامذة الشيخ الطوسي في حلب :
الشيخ كردي بن علي الفارسي ، الذي «كان يقول بوجوب
الصفحه ١٢٨ : قبر جده ، فأخرجوه منه ، وقيدوه ، وأرسله
الرشيد إلى البصرة ، وكان عليها عيسى بن جعفر بن المنصور ، فحبسه
الصفحه ١٨١ : نتيجة ذلك أن زوّج الخليفة المتقى
ابنه أبا منصور من إبنة ناصر الدولة ، وبذلك ارتفع مقام الأسرة الحمدانية
الصفحه ١٨٥ : ابتداء وصوله إلى حلب سنة ٣٣٣ هـ وانقرضت دولة بني
حمدان سنة ٤٠٦ هـ وآخرهم في حلب المنصور. وقد دامت دولتهم
الصفحه ١٧٩ : الحرب يسمى أبا الهيجاء ، ولي أمر الموصل
أكثر من مرة وعزل أكثر من مرة ، وحدث أن أغارت الأكراد على حلب
الصفحه ١٨٠ :
الذي استقامت له
ولاية الموصل أطول مدة من الزمن رغم أنه عزل عنها ثلاث مرات لكن يعود إلى إمرتها
من
الصفحه ٥ : بنّاء ، مرةً دفعا لمعوقات التفاهم
اللازم لحياة قوامها الشراكة الواسعة والواقعية ، سواء على الصعيد
الصفحه ٢٣ :
وَالاْءَمْرُ» (١).
ويقول : «وَاللّه يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ»
(٢).
الثاني : أن تَحقُّق
الصفحه ٤٦ : شؤونه ، كما
تتدخل في حياته الاجتماعية والقيادية (الحكومة) أيضا.
وعلى ما مر ذكره ، فإنّ الإمام أو
الصفحه ٦١ : أول مرة سنة ١٤٠٦ه ـ ١٩٨٦ م.
وكان لسلمان مدونا في الحديث ، وهو
المعروف بـ «حديث الجاثليق» الذي أورد
الصفحه ٨٥ : الخلافية بصورة موضوعية ، وبشكل مسهب وظهر هذا النوع من البحث الفقهي
لأول مرة في هذا العصر على يد المفيد