الصفحه ١٢١ : العقد الفريد : لما حج المنصور
مر بالمدينة ، فقال للربيع : عليّ بجعفر بن محمد ، قتلني اللّه إن لم أقتله
الصفحه ٥١ :
أمه
: فاطمة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر.
مولده
: بالمدينة المنورة في السابع عشر من شهر ربيع
الصفحه ١١٩ : المنصور بركابه ، ويسوي ثيابه على السرج.
وحين اضطربت أمور بني أمية اجتمع بنو
الحسن وبنو العباس ، وعقدوا
الصفحه ١٢٠ : بن أبي سفيان يدفن الاحياء
خنقا تحت الأرض. وكان المنصور يقيم عليهم البناء فوق الأرض ، على أننا لانعرف
الصفحه ١١٨ : المنصور أول من أوقع الفتنة بين
العباسيين والعلويين ، وكانوا قبل شيئا واحدا. وفي عهده كان خروج الأخوين محمد
الصفحه ١٦٢ : ،
المعروف بالنفس الزكية لزهده ونسكه. وكان أبو العباس السفاح وأبو جعفر المنصور قد
بايعا له بالخلافة أيام
الصفحه ١٩٨ : الحلة بالعراق على يد مؤسسها سيف الدولة صدقة بن منصور بن
دبيس بن علي بن مزيد الأسدي.
وعن صدقة هذا يقول
الصفحه ١١٧ : والفلسفة والتفسير والأخلاق. المنصور
: قال المؤرخون : كان أخوه «أبو العباس السفاح» أول خلفاء البيت العباسي
الصفحه ١٢٢ : المنصور إلى عامله على المدينة ، وهو داود
بن علي بقتله ، فاستدعاه داود ، وقال له : اكتب أسماء الشيعة
الصفحه ١٢٥ : صاحب فخ هي زينب بنت عبداللّه بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب ، قتل
المنصور أباها وأخاها وعمومتها
الصفحه ١٢٦ : الأحياء من جده المنصور (٢).
وقال صاحب (أخبار عيون الرضا) : لما بنى
المنصور الابنية ببغداد جعل يطلب
الصفحه ٢٠١ : ولده بهاء الدولة منصور ، هنأه البندنيجي ودعا للسلطان
ملكشاه.
الإمارة المزيدية في الحلة
إن الأمير
الصفحه ٢١٨ : .......................................................... ١١٦
أبو العباس السفاح .................................................... ١١٧
المنصور
الصفحه ٤٩ : الثانية للهجرة وقيل السنة
الثالثة.
شهادته
: في المدينة المنورة في اليوم السابع من شهر صفر سنة (٥٠ هـ
الصفحه ٥٠ : .
مولده
: بالمدينة المنورة في غرة رجب سنة ٥٧ للهجرة.
شهادته
: بالمدينة المنورة في السابع من ذي الحجة سنة