الصفحه ١٦٥ : ومقتل
العديد من أصحابه وتفرق الآخرين. وهذا وإن كان قد زاد إبراهيم وأصحابه حماسا إلاّ
أنه قد قلّص من
الصفحه ١٧٩ : الحرب يسمى أبا الهيجاء ، ولي أمر الموصل
أكثر من مرة وعزل أكثر من مرة ، وحدث أن أغارت الأكراد على حلب
الصفحه ٣٠ : في الخلق من غير أن يكون لهم قدرة
على دفعه والامتناع من وجوده فيه ، وقد يعبّر عمّا يفعله الإنسان
الصفحه ٤٥ :
ما فيه الصلاح
والسعادة في النشأتين ، وله ما للنبي من الولاية العامّة على الناس ، لتدبير
شؤونهم
الصفحه ٥٨ :
يوافق عمر بن الخطاب
على رأيه.
قال السيوطي : كان بين السلف من الصحابة
والتابعين اختلاف كثير في
الصفحه ٦٩ : الكوفة ، إلاّ أن الكوفة كانت هي منطلق (الحركة العقلية) في (العصر الثاني) من
عصور تاريخ (الفقه الشيعي
الصفحه ٧٧ :
٣ ـ مدرسة قم والري
يبتدئ هذا العصر من الغيبة الكبرى ، (سنة
/ ٣٢٩ هـ) إلى النصف الأول من القرن
الصفحه ٧٨ : ء بعض علماء قم ، وشيء
من تراجمهم. يترجم لـ ٢٨٠ علما في قم ، بينهم من الشيعة ٢٦٦ علما ، و ١٤ من الفرق
الصفحه ٨٢ :
وقد كان الفقهاء والمتكلمون يقصدونه من
أقطار بعيدة ، وكان بيته ندوة عامرة بحديث الفقه والكلام
الصفحه ٩٩ :
ثمانين ألف مجلد من مصنفاته ومحفوظاته ومقروءاته.
وقال الثعالبي في كتابه (يتيمة الدهر)
منوها بقيمة خزانة
الصفحه ١١٠ :
قنبر
مولى أمير المؤمنين عليهالسلام
: قال الحجاج لجلاوزته : أحب أن أصيب رجلاً من أصحاب أبي تراب
الصفحه ١٣٧ :
وهو من السُّنّة والكتاب
منزلة اللب من اللباب (١)
وقد حاول
الصفحه ١٥٢ :
نموذج من كلامه معهم
في هذا الشأن :
«أيها الناس اسمعوا قولي ، ولا تعجلوني حتى
أعظكم بما يجب لكم
الصفحه ١٥٦ :
عارهم ، والإثم عنهم
في مقتله إلاّ بقتل من قتله أو القتل فيه. ففزعوا بالكوفة إلى خمسة نفر من رؤوس
الصفحه ١٦٤ :
البصرة يدعو الناس
إلى البيعة لأخيه ، بعد جولة طويلة من التخفي والدعوة قضاها في مدن عديدة ، منها