الصفحه ١٠٦ : السنة الاولى من قتل الحسين ، وذبح
أطفاله وأنصاره ، وسبي نسائه (١).
وفي السنة الثانية من إباحة مدينة
الصفحه ١٧٥ : يأمر بإحضار جماعة من
المتخصصين في كل علم بعضهم من أهل الحساب والمنطق ، والفقهاء والأطباء للمذاكرة
بين
الصفحه ١٨٧ : بشجاعة فائقة لايعرف الخور إليها سبيلاً».
لقد استطاع هذا البطل الشيعي بالرغم من
الحروب الداخلية التي
الصفحه ١٢٢ :
بخيرك من شره» (١).
وكان المعلى بن خنيس من الشيعة المقربين
لدى الصادق ، وكان مولاه ووكيله ، فكتب
الصفحه ١٢٣ :
علي بن صالح ، ثم
رأى أن يتخذ عملاً يعتاش منه ، ولا يكون كلاً على أحد ، وكان أهل الكوفة ينقلون
الما
الصفحه ١٨٨ :
وغيرهم.
ولقد تخرج في ندوة سيف الدولة كثير من
علماء العصر ، كما كانت هذه الندوة سببا في صقل كثير من
الصفحه ٥ : ء سياسية غير مستقيمة ، ومماحكاة طائفية ضيقة الافق. وكلا من هذين
الأمرين الخطيرين؛ معوقات التفاهم ، والحواجز
الصفحه ٣٩ : ء من العرب
إلاّ أن قالوا إنه لسحر ويعجز من مثلنا أن يأتي به!
ويمكن النظر من ناحية اُخرى إلى أنّ
الصفحه ٤٧ : يتصدى لقيادة
الجهات الثلاث ، بما فيها قيادة المجتمع ، يجب أن يعين من قبل اللّه والرسول
الأعظم
الصفحه ٥٢ :
مولده
: بالمدينة المنورة في الحادي عشر من ذي القعدة سنة ١٤٨ للهجرة.
شهادته
: بطوس من أرض خراسان
الصفحه ٨٤ :
العلمي تعبيرا عن
مجرّد إضافة عددية إلى العلماء الذين سبقوه ، وإنّما كان منطلق رحلة جديدة من
تطوّر
الصفحه ١١٧ :
الرسول ، فالعباسيون
لم يقدموا في بدء الأمر أشخاصا منهم ولا من غيرهم ، وإنما قدموا المبدأ الذي
الصفحه ١٢٤ :
مني بنتا ، فنشأت
وبلغت ، وهي أيضا لاتعرفني ، ولا تدري من أنا! فقالت لي أمها : زوّج ابنتك بابن
فلان
الصفحه ١٣٠ :
على النساء من ثياب
ومصاغ وجميع ما في الدار من أثاث ، وسلمه إلى الجلودي ، فحمله إلى الرشيد. وحين
الصفحه ١٤٧ :
فيما قد يحدث من
اضطهاد وحرمان.
ويقف المتأمل وقفة أُخرى عند قوله : «وأنا
أحق من غيَّر» فهو تعبير