الصفحه ٣١٦ : مغيّى » أي رجوع الغاية إلى الحكم ، فالغاية هي الأمد أو المكان
المحدّد ، والمغيّى هو المحدود بذلك الزمن
الصفحه ٣١٧ :
أمّا مثال رجوع
الغاية للموضوع فقوله تعالى : ( فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ
وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى
الصفحه ٢٦٧ :
على حالها بحيث
يمكن للمتكلّم أن يعتمد عليها لو أراد الإطلاق دون الحاجة إلى التوسّل بقرائن
مفيدة
الصفحه ٨٨ :
إضافة إلى المنجزيّة والمعذريّة صحة الإسناد أي نسبة وإضافة هذين الحكمين ـ الإلزامي
والترخيصي ـ إلى المولى
الصفحه ١٤٧ : الإسناد ـ.
وفي مقابل هذا
القول ، ذهب بعض الأعلام إلى جواز الإسناد اعتمادا على الأمارة ، وذلك لأن الأمارة
الصفحه ١١١ :
تقسيم الدليل الشرعي :
عودة إلى الدليل
الشرعي لغرض تقسيمه وبيان المباحث التي تؤهّله لإثبات
الصفحه ١٨٠ :
اللفظ الموضوع
فإذا كانت الدلالة موجودة فأيّ حاجة إلى الوضع ، وهل هو إلا من تحصيل الحاصل إذ
قلنا
الصفحه ٢٨٦ : الجنس ، ولمّا كانت
لام التعريف بأنحائها الأربعة موضوعة للإشارة إلى ما هو المتعيّن من مدخولها ،
فكذلك
الصفحه ٣٦٢ :
الاحتمال في خبر المخبر الثاني هي ومن الواضح أنّ
الأول يسرع بنا إلى الوثوق بمضمون الخبر أكثر من الثاني
الصفحه ٣٦٣ : ، والثالثة
تسمّى بالتواتر الإجمالي ، ومن الواضح أنّ التواتر اللفظي يحتاج إلى عدد من
المخبرين أقل مما يحتاجه
الصفحه ٤٥٣ : للعلم بهذه الإرادة المولويّة هو الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهذا يحتاج إلى إثبات حجيّة كلام الرسول
الصفحه ٢٠ : مطّردة في جميع أبواب الفقه ولا تكون الحاجة إليها
إلا في موارد خاصّة وتكون موارد أخرى محتاجة إلى مواد
الصفحه ٢٧ : الثبوت للحكم ، ويقصد بها واقع العمليّة الذهنية التي يتدرّج فيها الفكر
للوصول إلى الحكم ، وهي التي
الصفحه ٣٢ : المتضادين هي
نسبة التباين.
والتباين كما هو
واضح ينحلّ إلى سالبتين كليتين يكون أحد الضدّين موضوعا والآخر
الصفحه ٦٣ : يعني أن التسليم بالكاشفية للقطع مع إنكار
الحجية للقطع تناقض إذ أنّ ذلك يؤول إلى أن الكاشفية للقطع ثابتة