الصفحه ٣٥٩ :
الخبر المتواتر
وقد تعارف تعريفه
بأنّه إخبار جماعة يبلغون من الكثرة حدا يمتنع عادة تواطؤهم على
الصفحه ٣٧١ :
المحتمل أنّ بيت
زيد قد احترق من جرّاء ذلك إلاّ أنّه لمّا كان من المحتمل أن يكون سبب الإخبارات
هو
الصفحه ٣٨٣ :
، فإذا وجدناها متفقة مع ما وصلنا إليه من نتيجة فإنّ ذلك يؤكّد أنّ ما وصلنا إليه
لم يكن خاضعا لرواسب
الصفحه ٤٠٤ :
وبهذا يثبت أنّ
السيرة الجارية آنذاك للمتشرّعة هي عين ما عليه الآن من العمل بأخبار الثقات.
وما
الصفحه ٤٣٠ : عن الأوضاع اللغويّة
؛ ولذلك يحصل هذا الظهور من كلام متكلّم غير عاقل كما لو اتّفق صدوه من البهيمة
الصفحه ٤٣٥ : محتملاته من حيث مستوى علاقتها باللّفظ موجبا لحيرة
المخاطب أو السامع وعدم استقراره على معنى من المعاني
الصفحه ٤٤٩ :
فلا بدّ من وسيلة
للتعرّف على واقع المضمون المراد من قبل الله جلّ وعلا.
والاحتمالات في
المقام
الصفحه ٢٩ :
إرادة ، وبعد أن يبرز المولى إرادته مباشرة أو عبر الاعتبار يكون من حقه على العبد
إطاعته والجريان على وفق
الصفحه ٤٤ : اليقين به « فإنّه على يقين من وضوئه
» (٢) ، فإنه نزّل الوضوء المشكوك منزلة الوضوء المتيقّن.
إذن الأصول
الصفحه ٤٩ : بيان المبادئ التصوّرية لهذا العلم ـ من بيان تعريفه وبيان موضوعه
وفائدته ـ يشرعون في مباحث الألفاظ كبحث
الصفحه ٨٤ : ، فدوره دور المرآة ودور عين الإنسان حينما تشاهد حادثة من الحوادث فكما
أن المرآة وعين الإنسان لا تغيّران
الصفحه ١٠٢ : : ـ والذي هو عبارة عن قيام دليل على الترخيص الظاهري ـ وقلنا إن هذا الدليل
إما أن يكون من قبيل الدليل الظني
الصفحه ١٢٦ :
الثاني : ما إذا كان الدليل
من قبيل الأدلة المحرزة الظنية ، والذي قام الدليل القطعي على حجيته بكلا مدلوليه
الصفحه ١٥٨ :
النظريّة :
هو أننا بالوجدان
نرى أن انخطار المعاني من الألفاظ يحتاج إلى اكتساب ، فغير العالم بالأوضاع
الصفحه ١٧٤ : .
ويمكن أن نمثّل
لذلك بما لو تصوّر الواضع مفهوم الحيوان الناطق بما له من سعة ثم وضع لفظ زيد
بإزاء ذات من