الصفحه ١٩٩ : من أن المعاني الاسميّة إخطاريّة ، والمعاني الحرفيّة
إيجاديّة.
والمراد من
إخطاريّة المعاني الاسميّة
الصفحه ٢٢٢ :
الصيغة عن الأمر المولوي الوجوبي هو وجود قرينة عقليّة تمنع من هذا الظهور بل
وتكوّن ظهورا آخر وهو الظهور في
الصفحه ٢٦٢ : باللام لتمام ما يصدق عليه من أفراد.
الحالة
الثانية : لاسم الجنس هي أن يكون اسم الجنس منوّنا بتنوين
الصفحه ٣٢٢ :
وقصد منه إخطار
معناه في ذهن المخاطب ولم ينصب قرينة على عدم الإرادة الجديّة للعموم ، فإنّ أهل
الصفحه ٣٢٨ :
مصائد الشيطان ،
ألا إنّه لمن مصائده الكبار وأبوابه العظام » (١) ، فإنّ المستظهر
من هذه الرواية هو
الصفحه ٣٦٩ :
يذهب جمع منهم إلى
رأي معيّن ، أو يذهب أحد الأساطين إلى رأي فإنّ ذلك يساهم في تبنّي آخرين من أصحاب
الصفحه ٣٨٧ : الظنّ ، وهي كثيرة منها ظواهر الخطاب الشرعي ، ومنها
قول اللّغوي ، ومنها الشهرة الفتوائيّة ، ومنها خبر
الصفحه ٤٠٩ :
هي عن أن تكون
خبرا ظنيّا فلو تمّت حجيّتها في نفي الحجيّة فهي تنفي حجيّة نفسها ، فكلّ شيء يلزم
من
الصفحه ٤٥٣ : عليهمالسلام هو القرآن الكريم
فهذا يقتضي أن يكون واضحا ومفهوما حتى يمكن استفادة ذلك منه.
وإمّا أن يكون
الموجب
الصفحه ١٨ : ،
والعناوين التي يتوخى منها الكاشفية والدليليّة على الحكم الشرعي تحدد في علم آخر
غير علم الأصول ، وعلم الأصول
الصفحه ٤١ : من الشارع على
الأمارة لأمارتيها.
وبعبارة أخرى هو
الحكم الذي يكون موضوعه الدليل الظني الذي له نحو
الصفحه ٤٨ : الجيران ، فلو كان الجيران خمسة فعندنا في الواقع خمس قضايا ، موضوع كل
قضيّة فرد من أفراد الجيران ومحمولها
الصفحه ٨٨ : بأن تقول إنّ المولى حرّم هذا ورخّص في ترك هذا.
ومن هنا نستطيع أن
نقول إنّ صحة الإسناد والإضافة من
الصفحه ١٤١ : القدر المحرز من قيام الدليل هو حجيّتها وتنجيزها أو تعذيرها لما تكشف عنه
من أحكام شرعيّة ، وهذا هو معنى
الصفحه ١٤٣ :
لتحقيق موضوع حرمة
الزواج من هذه المرأة ، إذ أن البيّنة لا تبلغ مرتبة العلم الذي ليس معه شك في حين