الصفحه ٣٨١ : من السكوت ، وكذلك المقدّمة الثانية وهي انحصار التعرّف على الحكم الشرعي
بالسؤال أو الوقوف على الروايات
الصفحه ٣٨٥ : الاحتمال الظنّ
القوي بمطابقة الطرف المقابل للواقع مع الاحتفاظ بمستوى معتدّ به من احتمال عدم
المطابقة للواقع
الصفحه ٣٨٩ : الموضوع وفي كلّ حالة من هذا القبيل لا يثبت للقضيّة
الشرطيّة مفهوم.
وبيان ذلك : أنّ
الشرط وهو مجيء الفاسق
الصفحه ٣٩٢ : مفاد المفهوم
هو أنّ خبر العادل بيّن بنفسه فلا يحتاج إلى التبيّن من صدقه أو كذبه ، وهذا ما
يقتضي خروجه
الصفحه ٣٩٣ : عند
إنذاره إلاّ جعل الحجيّة لإنذاره.
وبيان ذلك : أنّ
مفاد « لعل » هو الترجي والذي هو من أقسام الطلب
الصفحه ٣٩٤ :
حرمة الخمر ، وأنّ شربه حرام يستوجب عقاب المولى فإنّ التذكير بالحرمة وبما يترتّب
على مخالفتها من عقوبة
الصفحه ٣٩٥ :
الخبر للواقع
والمعذريّة في موارد مخالفة الخبر للواقع ، إذ أن أقصى ما يثبت من حجيّة لخبر
المنذر هو
الصفحه ٤٠٧ : كما اتضح مما ذكرناه سابقا.
وأمّا السنّة
الشريفة :
فقد ذكر المصنّف رحمهالله طائفتين من
الروايات
الصفحه ٤١٠ : الحجيّة سعة وضيقا.
والكلام حول هذا
البحث يقع في جهتين :
الأولى
: في مقدار الحجيّة
من جهة الراوي
الصفحه ٤١٢ :
أمّا الحالة
الثانية فالخبر فيها ساقط عن الاعتبار والحجيّة من غير فرق بين مبنى موضوعيّة
الوثاقة أو
الصفحه ٤٣٩ : عليهالسلام « وهاك هذا فإنّ
حدثت بشيء منه أبدا فعليك لعنتي » (٢).
وذكر الكشي أيضا
رواية منقولة عن أبي جميلة
الصفحه ٤٥٩ : مستفاد من الوضع أو من دالّ
آخر .............................. ٢٤٤
الثمرة المترتّبة على ما هو الدالّ على
الصفحه ٢١ :
الأصول وأما
المقدمة الثانية فيتم تنقيحها في علم الأصول فيشكّل من مجموع المقدمتين قياسا
صغراه
الصفحه ٣٨ :
موضوع من
الموضوعات قد يجعل المولى حكما آخر ويقول « إذا كنت جاهلا وشاكا في الحكم الواقعي
لهذا
الصفحه ٤٧ : لا يعني كون أفراد الموضوع
بأكملها مقدّرة الوجود إذ لا مانع من كون بعض الأفراد متحققا في الخارج إذ أنّ