الصفحه ٣٧٢ : بصوابيّة هذه الإخبارات يكون بطيئا ويكون اشتباه تمام الإخبارات الحدسية
معقولا جدا.
وهذا بخلافه في
الصفحه ٣٧٩ : يمكن أن يتصيّد منها ما هو مرتكز عقلائيا في تلك الحقبة الزمنيّة.
وهذه المحاولة لو
تمّت من حيث إمكان
الصفحه ٣٨٥ :
ناتجها إما القطع
أو الاطمئنان أو الظن ، إذ أنّ ضرب القيم الاحتماليّة في بعضها قد ينتج تضاؤل
احتمال
الصفحه ٢١ :
الأصول وأما
المقدمة الثانية فيتم تنقيحها في علم الأصول فيشكّل من مجموع المقدمتين قياسا
صغراه
الصفحه ٦١ :
جعلها كبرى في
القياس الأرسطي هكذا.
*
الحديد الصلب نوع من أنواع الحديد ( الصغرى
الصفحه ١١٧ : .
والمتحصّل من كلّ
ما ذكرناه في المباحث الثلاثة هو : أن المبحث الثاني يبحث عن صغرى القياس الأول من
حيث ما هو
الصفحه ١٢٣ : المرجع في مثل المقام.
هذا تمام الكلام
في هذا المطلب ، ومنه اتّضح أن الشك في الحجية هو عدم الحجية
الصفحه ١٣٦ :
المدلول المطابقي فإنها تسقط عن المدلول الالتزامي.
وبعبارة أخرى لمّا
كان اللازم الأعم ـ وهو موت زيد في
الصفحه ١٤٩ :
الدليل
الشرعي
ويقع البحث عنه في
مباحث :
المبحث
الأول : في تحديد دلالات
الدليل الشرعي والذي
الصفحه ١٩٢ :
وكذا الكلام في
المترادف إذ أن المتعهّد إذا التزم بأن لا يقصد تفهيم هذا المعنى إلا إذا جاء بهذا
الصفحه ١٩٧ :
إذا اتّضح كل ما
ذكرنا يقع الكلام في تطبيق ذلك على المعاني الحرفيّة والمعاني الاسميّة.
والمراد من
الصفحه ٢٠٦ :
عنه.
وأمّا الجمل
الناقصة فموضوعة لقصد إخطار معناها في ذهن السامع ، فهي إذن لا تفيد أكثر من
الصفحه ٢٣٣ :
الإشكال إنّما يتم في فرض المثال وهو عدم شرب المكلّف للخمر من الأزل إلى البلوغ ،
أمّا في ظرف شرب المكلّف
الصفحه ٢٨٤ :
في الاستيعاب بواسطة
قرينة الحكمة فما هو معنى مجيء أداة العموم ، وهل أنّ دورها إلاّ دور تحصيل
الصفحه ٣٠٢ : التفريع لا فرق فيه بين كون الفاء مذكورة أو مقدّرة.
الدالّ
الثالث : وهو الإطلاق في الشرط فإنّه دالّ على