الصفحه ٣٧٤ : الاطمئنان ، ففي حالة كون الإجماع وحده غير كاف للوصول إلى
اليقين فإنّه يمكن تجميع بعض القرائن وضمها إلى
الصفحه ٣٩٢ :
كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا
فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا
الصفحه ٤٤٠ : العنكبوت
آية ٨٩
(٢) اصول الكافي
كتاب فضل القرآن ح ١
الصفحه ٧٩ : جامع الصلاة مثلا ولكننا نشك
في أطراف هذا الجامع فلا ندري أن الصلاة التي نعلم بوجوبها في الجملة هل هي
الصفحه ٢١٥ : جملة تامّة ومرادة من المتكلّم بالمراد الجدّي ،
وهذا إنما يناسب المدلول التصديقي الجدّي والذي هو غير
الصفحه ٢٣٢ :
يعني طلب ترك شرب
الخمر ، وبتعبير آخر : هذه الجملة تساوق أن نقول : ( اترك شرب الخمر ).
وباتّضاح
الصفحه ٢٥٤ :
الحرفية ـ والمستفادة
من الهيئات الواقعة في إطار الجمل التامّة والناقصة وذلك مثل الحرمة المستفادة
الصفحه ٢٩١ : بالجمل الشرطيّة التي وضعت لإفادة التلازم بين المشروط وشرطه في الوجود
والعدم ، فتكون أداة الشرط مفيدة
الصفحه ٢٩٣ : « إذا جاء زيد فأكرمه » فإنّ المدلول الالتزامي
لهذه الجملة هو انتفاء وجوب الإكرام بانتفاء مجيء زيد
الصفحه ٣٠٠ : عدم إرادة القيد ، وهذا يعني إرادة طبيعي الوجوب للصلاتين.
وبهذا البيان
اتّضح توفّر الجملة الشرطية على
الصفحه ٣٠٢ :
الثلاثة يثبت أن الشرط في الجملة الشرطيّة علّة منحصرة للجزاء.
ومن أجل أن يتّضح
المطلب أكثر نطبّق هذه
الصفحه ٣٠٧ : الذي نبحث عن دلالة الجملة الوصفيّة عليه هو انتفاء طبيعي الحكم بانتفاء
القيد ، والذي يقتضي انتفاء تمام
الصفحه ٣٠٩ : يكون حينئذ عاجزا عن
إثبات المفهوم للجملة الوصفيّة بالمعنى المبحوث.
وبتعبير آخر : إنّ
المسلّم به أن
الصفحه ٤١٠ :
تحديد دائرة الحجيّة :
وبعد أن ثبتت
الحجيّة لخبر الواحد في الجملة ، يقع الكلام حول مقدار هذه