الصفحه ٢٥٥ : يستحيل اجتماعهما على
موضوع واحد من حيثيّة واحدة إذ أنّه لا يمكن أن يكون زيد أبا لعمرو وابنا لعمرو
نفسه
الصفحه ٢٥٦ : تعرض على
الذات أو لا تعرض ؛ وذلك لأنّ الذات تجعل بنحو الجعل البسيط والذي هو إيجاد نفس الذات
، وهذا
الصفحه ٢٨١ : هو مستفاد من قرينة الحكمة أو هو
مستفاد من نفس هذه الألفاظ الموضوعة لإفادة العموم؟
فحينما يقال
الصفحه ٢٨٢ : لأنّ
نفس أداة العموم تتكفّل بتحقيق ذلك بعد أن كانت موضوعة لاستيعاب كل أفراد الطبيعة
، نعم لو كانت
الصفحه ٢٨٦ : على الجمع وضعت للإشارة لما هو المتعيّن
من مدخولها ، فاللام هنا هي نفس لام التعريف الداخلة على اسم
الصفحه ٢٩٦ : أخرى في تحقيق المعلول فهي في مقابل
العلّة ذات البديل وهي التي يمكن أن يقوم مقامها علّة أخرى لتحقيق نفس
الصفحه ٣٢٩ : : لو قال المولى « اغسل
ثوبك من دم ذي النفس السائلة » ، فإنّ العرف يلغي خصوصيّة الثوب ويرى أنّ الحكم
الصفحه ٣٥٢ :
الإمضاء ، وليس الغرض بمرتبة من الأهميّة تستوجب استعمال الوسائل الإعجازيّة
للمحافظة عليه.
على أنّ نفس
الصفحه ٣٨٥ : الاحتماليّة تضاؤل احتمال عدم المطابقة إلى حدّ يوجب
استقرار النفس بمطابقة الطرف المقابل للواقع ، وقد ينتج تضاؤل
الصفحه ٣٩٤ : المنذر به هو نفس الإنذار وإنّما وظيفته هي التذكير ـ وبأسلوب وعظي ـ بما
ثبتت منجزيّته وموجبيّته للعقاب
الصفحه ٤٠١ : يعني توقف الشيء على
نفسه.
ومن هنا لا بدّ من
التوسّل لإثبات الحجيّة لخبر الواحد بالسنّة الشريفة بوسائل
الصفحه ٤٠٨ : الحجيّة عن خبر الثقة ؛ وذلك لأنّ حجيّتها تقتضي نفي الحجيّة عن نفسها إذ
أنّها تنفي الحجيّة عن شيء هي مشمولة
الصفحه ٤١٧ :
إذن الفعل الذي
بلغ عليه الثواب مستحب واقعا إلا أنّه ثانوي ، أي أنّه لو خلّي ونفسه ولم يتعنون
الصفحه ٤١٨ : به العقل من حسن الاحتياط إلاّ أنّها متضمّنة لوعد
إلهي بترتّب نفس الثواب الموعود به.
الصفحه ٤٢٣ : المعاني المحتملة من الدليل بحيث ينقدح في الذهن خصوص
ذلك المعنى من الدليل اللفظي ، ثمّ تستقر النفس على أنّ