الصفحه ٢٦٢ : .
والإطلاق المناسب
لاسم الجنس المدخول للام التعريف هو الإطلاق الشمولي القاضي باستيعاب اسم الجنس
المعرّف
الصفحه ٢٨٧ : الثلاثة أو الأربعة
وهكذا ، ولكن هذا لا يعني تعيّنه في مقام الخارج وعند المخاطب ، إذ أنّه من أين له
معرفة
الصفحه ٣٢٨ : هو الذي يوجب الإسكار دون بقيّة حيثيّات الموضوع.
أو تكون مستفادة
عن معرفة المناطات والملاكات التي
الصفحه ٣٤٦ : الشارع على عدم صحّة الاتّكال على
خبر الثقة في معرفة الأحكام الشرعيّة يعدّ نقضا للغرض المنفي عن العاقل
الصفحه ٤٢٩ : إنما هو الظهور التصديقي المستفاد من معرفة حال المتكلّم ، أمّا الظهور
التصوري فليس أكثر من انقداح معان
الصفحه ٤٤١ :
بواسطتهم حيث
إنّهم المرجع في معرفة الأحكام وهم حفظة السنّة وأوتاد الأرض ـ كما عبّرت عنهم
الروايات
الصفحه ٤٥٠ : التعرّف على المنافاة وعدم المنافاة لا يتمّ بواسطة
ملاحظة القرآن الكريم مباشرة ، بل إنّ معرفة المنافاة
الصفحه ٤٦٠ : المعرّف باللام ............................................... ٢٨٤
المفاهيم
الصفحه ٢٧٦ : لسقوطه.
ومع اتّضاح هذه
المقدّمة يقع الكلام فيما هو منشأ استظهار النفسيّة والتعيينيّة والعينيّة من
الطلب
الصفحه ٤٢٧ : لحجيّة نفسها ؛ إذ لا نحتمل اختصاصها
بالحجيّة دون سائر الظهورات. ومن هنا يكون ثبوت الحجيّة لها في نفي
الصفحه ٢٨ : ليست أكثر من التماس كيفية تهي لغرض إبراز المطلوب بها ، فهي
أشبه بالكلام النفسي الذي يرتّبه المتكلّم في
الصفحه ٣٣ : مانع من أن أهيء نفسي تهيئة خاصة أجعلها تذعن أنّ الليل
نهار والحجر ماء.
ويمكن تنظير ذلك
بالأطفال عندما
الصفحه ١٤٧ : العمليّة كما لو أسند
الحكم إلى الشارع اعتمادا على الاستصحاب ، وهنا يأتي التفصيل السابق أيضا بين
إسناد نفس
الصفحه ١٥٦ : المتكلّم
قاصدا الحكاية عن واقع نفسه كما في الجمل الإنشائيّة ، كأن يقول المتكلّم الملتفت
الجاد « أكرموا
الصفحه ٢٧٤ : :
التمسك بقرينة الحكمة لاستظهار
النفسية التعيينيّة العينيّة للطلب.
وقبل بيان ذلك لا
بدّ من بيان مقدّمة