الصفحه ٩٤ :
على صاحبها (٢).
وفيه عن الدر
المنثور عن سليم بن عامر أن عمر بن الخطاب قال : العجب من الرؤيا الرجل
الصفحه ١٦٥ :
تدري ما أراد؟ قال : لا ، قال : إتمامه على المشيئة ، فقال : أو تدري ما قدّر؟ قال
: لا ، قال : هو الهندسة
الصفحه ٢٢٦ :
والله ما من عبد
من شيعتنا ينام إلاّ أصعد الله عزّ وجلّ روحه إلى السماء ، فيبارك عليها ، فإن كان
قد
الصفحه ٣٥ :
لحيته ، وفي نقش
خاتمه ، وفي كنيته (١).
وعنه صلوات الله
عليه : إذا أردت أن تختبر عقل الرجل في
الصفحه ٢٣٤ : الربانيّة
الخارجة عن ذاته ، كما أنّ رؤيته ربّه إنّما هي بربّه لا بذاته ، فلا دلالة في شيء
منها على تجرّد
الصفحه ١٠٨ :
تنبيه
أثر مفطوريّتهم
على معرفة الله تعالى وتوحيده ـ وقد دلّت عليها الروايات المتقدّمة ـ إنّما
الصفحه ١٦٩ :
عاقبه على تركه ،
ولا ينسبه العقل إلى الظلم ، ولا يقول : إنّه أجبره على ترك الفعل ، كما أنّه لو
زاد
الصفحه ١٣٣ :
المادية للزم
الإشكال.
ولكنه ـ كما مرّ ـ
فرضية محضة تدفعها الروايات الكثيرة الدالّة على سبق خلقة
الصفحه ١٤٧ :
ومنها
: أنّ علمه فعليّ
وعلّيّ ، فإنّ علمه عين ذاته التي حيث ذاتها العلية لكل شيء ، فيجب أن يكون
الصفحه ٨٥ :
أنا جليس عند من
يذكرني ، وأنا معه إذ دعاني (١).
وعن عليّ صلوات
الله عليه : ... وبعظمته ونوره
الصفحه ١٢٩ : ناسين للموقف ، كما دلّت عليه الآية
المباركة ، فليس متوقّفا على التوجه إلى خصوصية الموقف بعد ثبوت نتيجته
الصفحه ١٠٢ : الجرجانيّ المفسّر ، قال : حدّثنا أبو يعقوب يوسف بن محمّد بن زياد ، وأبو
الحسن علي بن محمّد بن سيّار ـ وكانا
الصفحه ١٥٧ :
وعزّ أجبر العباد
على المعاصي وعاقبهم عليها. ومن قال بهذا القول فقد ظلّم الله في حكمه وكذّبه ،
وردّ
الصفحه ٥٤ : الرضا صلوات
الله عليه في خطبة : بصنع الله يستدلّ عليه ، وبالعقول تعتقد معرفته ، وبالفطرة
تثبت حجّته
الصفحه ١١٦ : ... كما كان من شأنك أن
تفضّلت عليّ بأن جعلتني من أهل إجابتك ، وأهل دينك وأهل دعوتك ، ووفّقتني لذلك في