الصفحه ٧٧ :
الإلهيّون
والأولياء المحققون ... (١).
أقول : قوله : «
فالعالم متوهّم » متوهّم ومبني إمّا على كون
الصفحه ١١٣ : لا ذلك لم يعرف أحد ربّه ... الخبر (١).
ورواية علي بن
معمّر عن أبيه ، قال : سألت أبا عبد الله صلوات
الصفحه ١٢٣ :
عزّ وجلّ : (
لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكافِرِينَ ) (١).
أقول
الصفحه ١٢٥ : بالروايات المباركات ـ وإن لم نكن في هذا المقام ـ تأييد
الروايات المشتملة على فطريّة المعرفة بالله. وسنذكر
الصفحه ١٣٤ : بعض ،
وأشهدهم على ربوبيته ، وأقروا له بذلك. وأما أنّه أخرج كل تلك الذرّية من صلب آدم
فيكفي في الدلالة
الصفحه ١٤٤ :
المشيئة والعزم
منّا ، وفاعل المشيئة نفس القادر بما له من صفة القدرة ، فمن كمال القادر على شيء
أنّه
الصفحه ١٤٦ : الذي
تشاء لنفسك ما تشاء ، وبقوّتي أدّيت إليّ فرائضي ، وبنعمتي قويت على معصيتي ،
جعلتك سميعا بصيرا قويّا
الصفحه ١٥٥ : فعله
بالآلة التي ركّبها فيه؟ قال عليهالسلام : نعم ولكن بالآلة التي عمل بها الخير قدر بها على الشر
الذي
الصفحه ١٦٢ :
أحدهما أي ترجيح
أحد الداعيين على الآخر بيد الفاعل ، فإنّ مقتضى قدرة القادر أن لا يحتاج في
سلطنته
الصفحه ١٦٨ : خلق العباد وأقدرهم على أعمالهم ، وفوّض إليهم اختيارها على وفق
مشيئتهم من غير أن يكون لله تعالى فيها
الصفحه ١٨٣ : أنك تتكلم على
سبعين وجها لك من كلها المخرج ، فقال : ما يريد سالم مني؟! أيريد أن أجيء
بالملائكة ، فو
الصفحه ٢٠٨ :
وممّا يدلّ على
المعاد الجسماني بمعناه الحقيقي ـ لا الصورة الجسميّة فضلا عن كون ما يرى في
القيامة
الصفحه ٢١٦ : : إنّ ذلك التقسيم واختلاف الطينة لطف من الله تعالى على أصحاب الطينتين.
أمّا بالنسبة إلى من يعلم أنّه
الصفحه ٢٢٤ : ، لكن أصول المطلب غير قابلة للإنكار ، ودلالة الروايات على سبق خلقة الأرواح
زمانا ووقوع التكليف من الله
الصفحه ٢٣٦ :
في البحار عن تفسير القمّي ، عن أبيه ، عن ابن محبوب ، عن الثمالي ، عن أبي جعفر
صلوات الله عليه ، قال