الصفحه ٤٧ : يتذكر بأنّ
فيها من بدائع الخلق ولطائف الصنع ودقائق التدبير ووجوه المصالح والحكم والنظم
الحاكم فيها آثارا
الصفحه ٧٨ :
من فصوص الحكم : وما خلق تراه العين إلاّ عينه حق.
وقال القيصري في شرحه
: أي ليس خلق في الوجود تشاهده
الصفحه ١٣٠ : مخصص في الامور الطبيعية ، فإنّ الامور
الطبيعية والحوادث الكونية كلها مرهونة بالمصالح ، والغايات الحكمية
الصفحه ١٥٢ : الدالة على أنّ الهداية والإيمان وسائر الأعمال بمشيئة الله وإرادته
وقضائه فالجواب أنّ حكم العقل بنفي الجبر
الصفحه ١٧٨ :
للنبي ، كما سيأتي
إن شاء الله تعالى.
الثاني : تشريع
الحكم الموقت لمصالح وقتية. وهذا ثابت للنبي
الصفحه ١٨٨ :
جمع من الشيعة.
وربما يكون نفس الاختلاف في الحكم مصلحة لجملة من الشيعة صيانة لهم من سطوات
سلاطين
الصفحه ٢٠٠ : أعطي فإنّه لا
يستوفى.
وأيضا كان منافيا
لحكمة الخالق الذي وصف نفسه بالحكمة ، ووصف عمله بالتنزّه عن
الصفحه ٢٢٧ : (٦) ، والاحتجاج (٧).
وعن الاحتجاج عن
هشام بن الحكم عن الصادق عليهالسلام قال ، في جواب مسائله (٨) :
والروح جسم
الصفحه ٢٣٣ : المعدوم ، وانتقال العرض وما في حكمه من القوى المنطبعة.
وأمّا الأحاديث
النبويّة فمثل قوله
الصفحه ١١ : الوحي.
كتبتها تذكرة
لنفسي ورجاء لانتفاع غيري من طالبي العلم والحكمة. والله المؤيّد المعين.
تنبيهات
الصفحه ١٥ : أنّ كل ما يحصّله الإنسان ويستنتجه من
المقدّمات فهو حكم العقل.
فلا بدّ من
التحقيق في هذين المقامين
الصفحه ١٨ : بالفعل. وحكم العقل حينئذ ما يحصل له من النتيجة بسبب
الاستخراج المذكور.
الرابعة : أن لا
تحتاج في حصول
الصفحه ٣٩ : الحكم ،
البحار ٢ : ٣٢ ، مصابيح الأنوار ١ : ٢٠٤.
(٢) روضة الواعظين
٢٠.
(٣) مصباح الشريعة ،
الباب ٥.
الصفحه ٤١ : من خبر ، وخبر
ما بعدكم ، وحكم ما بينكم ، وهو الفصل ليس بالهزل ، من وليه من جبّار فعمل بغيره
قصمه الله
الصفحه ٤٥ : تحف العقول.
(٣) غرر الحكم.
(٤) التوحيد ٤٥٧.
(٥) التوحيد ٤٥٧.
(٦) الكافي ١ : ١٠٢.
(٧) الكافي