الصفحه ١٤٠ : تعالى ـ كما يظهر من قوله عليهالسلام في الماء الذي هو
مادّة جميع المخلوقات : إنّ الله عزّ وجلّ حمّل دينه
الصفحه ١٤٣ : بالعلم بالأصلح ، فإنّ المشيئة صفة الفعل ، والعلم صفة
الذات ، ولذا يصح القول بأن الله لم يشأه ولا يصح
الصفحه ١٤٦ : المجلسيّ ـ قدسسره ـ : قوله تعالى :
بمشيئتي كنت أنت الذي تشاء ، أي شئت أن أجعلك شائيا مختارا ، وأردت أن
الصفحه ١٥٤ : متساويين في عدم استناد الإحسان والإساءة إليهما.
وأما قوله في
الرواية الاولى : لكان المحسن أولى ... فلا
الصفحه ١٥٩ : أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ ) (٦) ، والكفر والظلم ليس بحسن ، وقوله تعالى : (
وَما خَلَقْنَا السَّماواتِ
الصفحه ١٩٧ :
بِعَهْدِكُمْ ) (١) ، ودون خلف
الوعيد ، كما يشير إليه قوله تعالى (
يَغْفِرُ لِمَنْ يَشا
الصفحه ٢١٠ :
وعن تفسير علي بن
إبراهيم قال : وفي رواية أبي الجارود عن أبي جعفر عليهالسلام : في قوله
الصفحه ٢١٢ : الله تبارك وتعالى كان ولا شيء غيره ، وكان
عزيزا ولا أحد كان قبل عزّه ، وذلك قوله : (
سُبْحانَ رَبِّكَ
الصفحه ٢٢٥ :
يدلّ من الآيات والروايات المباركات على عدم تجرّد الروح. ويدلّ عليه زائدا على ما
سبق قوله تعالى
الصفحه ٢٦٠ :
أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ
١٤
١٨
الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ
١٥
الصفحه ١٣ : والعقل ـ فإنّ
الذي قاله الأصوليّون وأنكر عليهم الأخباريّون القول بأنّ أدلّة الأحكام الشرعيّة
أربعة ، منها
الصفحه ١٥ : كتابه فقال : (
فَبَشِّرْ عِبادِ الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ
أُولئِكَ
الصفحه ٢٤ : ـ : ثم إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله وضع العلم الذي كان عنده عند الوصيّ ، وهو قول الله عزّ
وجلّ
الصفحه ٢٦ : ، والمحمول اسم نقص في اللفظ ،
والحامل فاعل ، وهو في اللفظ مدحة ، وكذلك قول القائل : فوق ، وتحت ، وأعلى
الصفحه ٢٧ : ، أما سمعت
قول الله عزّ وجلّ : (
وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي