الصفحه ١٧٣ : (٢).
ويظهر أيضا أنّ
الإذن في قوله عليهالسلام في رواية الاحتجاج عن علي بن محمد العسكري (٣) عن موسى بن جعفر
الصفحه ٢٠٦ : يوم القيامة ، والمؤمنون يقولون هذا القول ، وهؤلاء يقولون ما ترى (١).
وفي لآلي الأخبار
عن عليّ بن
الصفحه ٢١٤ :
وممّا ذكرنا يظهر
قوّة احتمال كون المراد من قوله تعالى : (
وَكانَ عَرْشُهُ عَلَى الْما
الصفحه ٣٧ : عنها بالروح في قوله عليهالسلام : إنّ الله خلق الأرواح قبل الأجساد بألفي عام (٢). فإنّ الروح بهذا
الصفحه ٧٧ :
الإلهيّون
والأولياء المحققون ... (١).
أقول : قوله : «
فالعالم متوهّم » متوهّم ومبني إمّا على كون
الصفحه ٨٤ :
أشدّ المنع ، لقوة
احتمال كون المراد منه ما به ظهور وجودها بعد وجودها وثبوتها وكيانها.
وقوله
الصفحه ١٠٢ : من الشيعة الإمامية ـ عن أبويهما عن الحسن
ابن علي بن محمّد عليهمالسلام في قول الله عزّ وجلّ : بسم
الصفحه ١٠٤ :
وأخفى فيزيد في استحيائه وتضرّعه إليه ، وهكذا. كما ربما يلوح من قول الصادق صلوات
الله عليه : إنّ أمر الله
الصفحه ١١٦ :
وكثرتهم وتراكمهم. والظلل جمع الظلّة ، وهي ما أظلّك من سحاب ونحوه ، وهذا مثل
قوله تعالى : ( هَلْ
الصفحه ١٢١ :
فلا يستطيع هؤلاء
أن يكونوا من هؤلاء. ولا هؤلاء أن يكونوا من هؤلاء (١).
وفي تفسير قوله
تعالى
الصفحه ١٢٥ : (١) وأشار إليه قوله تعالى : (
وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ
الصفحه ١٢٩ : صلبه.
ومنها : أنّ القول
بوجود عالم الذرّ ملازم للتصديق بالتناسخ ـ وهو تعلّق الأرواح بأبدان اخر مغايرة
الصفحه ١٣٣ : الأرواح على الأجساد ،
والروايات الدالة على أنّ جميع المخلوقات مخلوقة من مادّة واحدة مسمّاة بالماء ،
وقول
الصفحه ١٣٤ : عليه قوله : من بني آدم ، فإن فرض بني آدم فرض إخراجهم من صلب
آدم.
فتحصّل منه أنّ
الله أخرج أولاد آدم
الصفحه ١٣٥ : قوله تعالى : (
فَقالَ لَها وَلِلْأَرْضِ ائْتِيا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قالَتا أَتَيْنا طائِعِينَ