الصفحه ١٦٣ : فحقيقتهما ـ كما في التقدير والقضاء ـ على ما يظهر من بعض الروايات ويصدقه
الوجدان أنّها هي الأفعال الصادرة عن
الصفحه ١٨٧ :
الرخصة فيه.
إذا ورد عليكم
عنّا فيه الخبران باتفاق ، يرويه من يرويه في النهي ولا ينكره ، وكان
الصفحه ١٩٠ : : لو علم الناس ما في القول بالبداء من الأجر ما
فتروا عن الكلام فيه (٢).
وسيظهر وضوح
الدليل عقلا ونقلا
الصفحه ٢٢٣ :
عما أفعل وهم
يسألون. قال : وشرط في ذلك البداء ، ولم يشترط في أصحاب اليمين. ثمّ خلط الماءين
جميعا
الصفحه ٢٥٠ : .
ومنشأ عدم إدراك
حقيقة هذه الأمور : الجهل بما أودع الله تعالى في الأجسام من الخواصّ والقوى
والعوائق
الصفحه ٣٧ : تجرّد
النفس
بالتأمّل في ما
ذكرنا يظهر في الجملة أنّ المجرّد عن المادّة ولواحقها في المخلوقات هو نور
الصفحه ٩٧ :
المتواتر ـ كما
سيأتي ـ : لأنّ مقال الشامخين الذي ارتضاه في غير واحد من كلامه ، منه ما نقلناه
عنه
الصفحه ٩٨ :
فهل مقتضى قوله :
ليس في الدار غيره ديّار غير ما ذكرنا؟.
وأمّا فطرة فلأنّه
مخالف للمكاشفة الظاهرة
الصفحه ١٠٣ : !
إنّي قد ألزمتكم الحاجة إليّ في كل حال ، وذلّة العبودية في كل وقت ، فإليّ
فافزعوا في كلّ أمر تأخذون فيه
الصفحه ١١١ :
المعروف المذكور
آنفا المنطوي فيه بدنه الذّريّ وجعل الأبدان الذريّة من ولده في صلبه ، ثمّ أخرجها
من
الصفحه ١٢٥ :
ظهور المعرفة الفطرية في حال
الانقطاع عن غيره تعالى
الذي دعانا إلى
إثبات تقدّم خلقة الأرواح
الصفحه ١٣٧ :
تنبيه : استغناء
نور العلم في كشفه عن وجود المعلوم
من كمال نور العلم
أنّه لا يحتاج في كاشفيته
الصفحه ١٩٥ :
توضيح الأمر في البداء يتوقف
على بيان أمور
الأول : أنّ الله
تعالى عالم أزلا بجميع الأنواع الممكنة
الصفحه ٢١٠ :
وعن تفسير علي بن
إبراهيم قال : وفي رواية أبي الجارود عن أبي جعفر عليهالسلام : في قوله
الصفحه ٢٢٨ : فيها ذهب وفضة. فيقول : لا حاجة لي في الدنيا ، فعند ذلك يبيضّ لونه ، ويرشح
جبينه ، وتقلّص شفتاه ، وتنتشر