الصفحه ١٧٩ :
لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللهُ ) (١) ، وهي جارية في
الأوصياء (٢).
والروايات بهذا
الصفحه ١٨٠ :
ومنه ما ورد في
النوافل اليومية ، وصوم شعبان ، وصوم ثلاثة أيّام في كل شهر (١).
ومنه ما ورد من
الصفحه ١٨٤ :
زرارة في وجه
الاختلاف بين ما أمر به زرارة وما أمر به أبا بصير في عدد ركعات مجموع الفرائض
والنوافل
الصفحه ١٩٩ : على أعدائهم أجمعين.
تنبيهات في
المعاد
المعاد على ثلاثة
معان : المعنى المصدريّ ـ أي العود ـ وهو
الصفحه ٢٠٥ :
في ضيق وظلمة ،
والبدن يصير ترابا كما منه خلق ، وما تقذف به السباع والهوامّ من أجوافها ، فما
أكلته
الصفحه ٢١٨ : ء
، لا الصورة المحضة الخالية عن المادّة ، والروح من هذا القبيل ، كما صرّح به في
الروايتين المتقدّمتين
الصفحه ٢٢٢ :
يدخلها قوم فرتّب
الله تعالى على تلك الطاعة والعصيان آثارا في طينتهم وأخلاقهم توجب التوفيق
والخذلان
الصفحه ١٣ : ما يعتمدون في إثبات مرامهم على ما يوضح المطلوب ، أي على المنطق الارتكازيّ
، من دون تكلّف النظر إلى
الصفحه ١٤ :
وعن بعضهم في ذيل
كلام المحدّث المذكور : وتحقيق المقام يقتضي ما ذهب إليه. فإن قلت : قد عزلت العقل
الصفحه ٢٦ : بن عمر ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن العرش والكرسي ما هما؟ فقال : العرش في وجه : هو جملة
الصفحه ٥٧ : الطاعة لا توجب إلاّ صعوبة الطاعة لا عدم إمكانها.
ولو فرض حصولها
إلى هذا الحدّ فإنّه يكفي في جواز
الصفحه ٦١ :
المصنوع فيه ،
ولتحوّل دليلا بعد أن كان مدلولا عليه ... (١).
وعن أبي عبد الله عليهالسلام في حديث
الصفحه ٦٨ : الَّذِي
خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ... ) (١). ونحوه ممّا يدلّ
في
الصفحه ٧٥ : والمتصورات ، فإن الصورة الحاصلة في الذهن وحصول الصورة
وعرض الإضافة التي اختلفوا في أنّ العلم الحصولي المصطلح
الصفحه ٨٠ :
وبقوله أيضا : فصل
في أنّ واجب الوجود تمام الأشياء وكل الموجودات : هذا من الغوامض الإلهية التي
يصعب