الصفحه ٣٧ :
المعنى على ما يظهر من الروايات جزء من المادّة اللطيفة التي خلق منها كلّ شيء من
العلّيين والسجّين والدنيا
الصفحه ٥٣ :
دلّني على معبودي
، فقال له أبو عبد الله عليهالسلام : ما اسمك؟ فخرج عنه ولم يخبره باسمه ، فقال له
الصفحه ١١٨ : يدلّ على ما
ذكرنا روايات عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليهالسلام ، وابن مسكان عن زرارة عن أبي جعفر
الصفحه ١٥٨ :
عليه ويتهيّأ حفظه
، فقال عليهالسلام : أمّا التوحيد فأن لا تجوّز على ربّك ما جاز عليك ، وأما العدل
الصفحه ٢١٤ :
وممّا ذكرنا يظهر
قوّة احتمال كون المراد من قوله تعالى : (
وَكانَ عَرْشُهُ عَلَى الْما
الصفحه ٢١٥ :
تَسْبِيحَهُمْ ) (١) ، ولا موجب لحمله
على خصوص التسبيح التكويني.
ويظهر من رواية
ابن سنان المتقدمة
الصفحه ٢٢٠ : الدنيا ، بل جميعها حيّة بروح واحدة هي روح القدس.
أقول : حمل هذه
الروايات وأشباهها على مجرّد الصور
الصفحه ١٣ :
فإنّه يكتفى به
عقلا وعرفا ، كما عليه السيرة العقلائيّة حتى من علماء المنطق والفلسفة ، فإنّهم
كثيرا
الصفحه ٥٧ :
توجب جبرا على
الطاعة ورفعا للتكليف ، لكون القدرة وكمال الحريّة واردة ومسيطرة على هذه كلّها ،
كما
الصفحه ٦٤ :
وعنه صلوات الله
عليه : تكلّموا فيما دون العرش ولا تكلّموا فيما فوق العرش ، فإن قوما تكلّموا في
الصفحه ٨٣ :
عزّ وجلّ ، ووجهان
يثبتان فيه ، فأمّا اللذان لا يجوزان عليه فقول القائل : « واحد » يقصد به باب
الصفحه ١١٥ :
عَلى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى ) قال أبو محمّد
صلوات الله عليه : ثبتت المعرفة ونسوا
الصفحه ١١٩ : قريبة من
التواتر ـ دلّت على تقادم خلق الأرواح على الأجساد. وما ذكروه من الأدلّة على حدوث
الأرواح عند خلق
الصفحه ١٢١ : عن أبي عبد الله صلوات الله عليه ما يقرب منه (٣).
وفي رواية اخرى عن
زرارة : أنّ رجلا سأل أبا جعفر
الصفحه ١٤٣ :
فاعل إلى الله
تعالى ـ الذي هو علة العلل ـ أولى من نسبته إلى الفاعل بالمباشرة ، وبعض أنهاها في