الصفحه ١٤٢ : السلطنة على طرفي الفعل والترك ، إن شاء فعل ،
وإن شاء لم يفعل ، تعليق الفعل على المشيئة ، والمشيئة إن كانت
الصفحه ١٩٨ : والسنة على تعليق الامور بمشيئة الله ، وترتب الثواب على
القول بها وإظهار الاعتراف بها.
تنبيه
في
الصفحه ٢٢٣ : وأبوه يسمع
: حدّثني أبي أنّ الله تعالى قبض قبضة من تراب التربة التي خلق منها آدم ، فصبّ
عليها الما
الصفحه ١٠٨ :
تنبيه
أثر مفطوريّتهم
على معرفة الله تعالى وتوحيده ـ وقد دلّت عليها الروايات المتقدّمة ـ إنّما
الصفحه ١٦٩ :
عاقبه على تركه ،
ولا ينسبه العقل إلى الظلم ، ولا يقول : إنّه أجبره على ترك الفعل ، كما أنّه لو
زاد
الصفحه ١٣٣ :
المادية للزم
الإشكال.
ولكنه ـ كما مرّ ـ
فرضية محضة تدفعها الروايات الكثيرة الدالّة على سبق خلقة
الصفحه ١٤٧ :
ومنها
: أنّ علمه فعليّ
وعلّيّ ، فإنّ علمه عين ذاته التي حيث ذاتها العلية لكل شيء ، فيجب أن يكون
الصفحه ٨٥ :
أنا جليس عند من
يذكرني ، وأنا معه إذ دعاني (١).
وعن عليّ صلوات
الله عليه : ... وبعظمته ونوره
الصفحه ١٢٩ : ناسين للموقف ، كما دلّت عليه الآية
المباركة ، فليس متوقّفا على التوجه إلى خصوصية الموقف بعد ثبوت نتيجته
الصفحه ١٠٢ : الجرجانيّ المفسّر ، قال : حدّثنا أبو يعقوب يوسف بن محمّد بن زياد ، وأبو
الحسن علي بن محمّد بن سيّار ـ وكانا
الصفحه ١٥٧ :
وعزّ أجبر العباد
على المعاصي وعاقبهم عليها. ومن قال بهذا القول فقد ظلّم الله في حكمه وكذّبه ،
وردّ
الصفحه ٥٤ : الرضا صلوات
الله عليه في خطبة : بصنع الله يستدلّ عليه ، وبالعقول تعتقد معرفته ، وبالفطرة
تثبت حجّته
الصفحه ١١٦ : ... كما كان من شأنك أن
تفضّلت عليّ بأن جعلتني من أهل إجابتك ، وأهل دينك وأهل دعوتك ، ووفّقتني لذلك في
الصفحه ١٣١ :
وفيه : أنّ هذه
الخطابة مبتنية على ما بناه من الحركة الجوهرية ، وعلى أنّ النفس جسمانيّة الحدوث
الصفحه ١٩٦ :
حصرها في العالم
الموجود دون غيره مجازفة. وفيما يكون المرجح العقلي في فعلين مثلا على السواء يكون