الصفحه ١٣١ : الملك والجنّ ـ كسائر الأجسام ـ كلّها مخلوقة من جوهر واحد سمّي بالماء.
والفرق باللطافة والكثافة ، والرقة
الصفحه ١٤٩ : البيت عليهمالسلام : لو شاء الله أن يجعل كلهم مؤمنين معصومين حتى كان لا
يعصيه أحد لما كان يحتاج إلى جنّة
الصفحه ١٥٤ : يكن لهم ثواب ، لأنّ الطاعة إذا ما كانت فعلهم لم تكن جنّة ولا نار ،
ولكن خلق خلقه فأمر هم بطاعته
الصفحه ٢٠١ : ذكرناه وما نذكره ، وكذلك الروايات المباركات ـ مشحون
بالبشارة والإنذار ، وبذكر الجنّة والنار وما اعدّ
الصفحه ٢٠٤ :
جَدِيدٍ. أَفْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً أَمْ
بِهِ جِنَّةٌ بَلِ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ
الصفحه ٢١١ : وبدنه ، والملائكة والجانّ ، والجنّة والنار وما فيهما ، بل البرزخ
وما فيه ، كلّها ـ سوى الأنوار المجرّدة
الصفحه ٢١٤ : ءِ ) ، فقال عليهالسلام : ... إن الله حمّل دينه وعلمه الماء قبل أن تكون أرض أو
سماء أو جنّ أو إنس أو شمس أو
الصفحه ٢١٥ : وأبدانهم وما يناسبهم من الجنّة ونعيمها ، وسمّى القسم الثاني
سجّين الذي خلق منه أرواح الكفار وأبدانهم وما
الصفحه ٢٢٠ : الأئمّة عليهمالسلام ما فعل بطينة المؤمنين من
__________________
(١) الجن : ١٦.
(٢) البحار ٥ : ٢٣٤
الصفحه ٢٢٤ : ، ثمّ أمر الملائكة بالسجود له. وبعد ما أكل من الشجرة وأخرج من
الجنة وهبط إلى الأرض ، أخرج الله تعالى
الصفحه ٢٣٨ :
الجنّة ، فهذا
تأويل الآية ، وهي في المذنبين من شيعتنا خاصّة (١).
التنبيه الثاني
عشر : الفارق بين
الصفحه ٢٥٠ : اللطيفة الشبيهة بأجسام الجنّ والملائكة ، المضاهية في الصورة
للأبدان الأصليّة ، فينعّم أو يعذّب فيها. ولا
الصفحه ٢٥٧ :
٤٨ ، ١٥٢
١٠٨
وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي
الْجَنَّةِ
٢٤٤
١٧
الصفحه ٢٦١ :
يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ
يَشاءُ
١٩٧
٨٩
فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ وَجَنَّةُ
الصفحه ٢٦٢ : النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ
٢٣٣ ، ٢٣٦ ، ٢٤٥
الجن
٢٨
ارْجِعِي