الصفحه ٣٨٧ : المؤمنين ، لو أريتنا ما نطمئنّ إليه ممّا أنهى
إليك رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : « لو رأيتم عجيبة من
الصفحه ٣٧٢ : وقال : السّلام عليك يا أمير المؤمنين
ووصيّ رسول ربّ العالمين ، أنت والله الصدّيق الأكبر والفاروق الأعظم
الصفحه ١١ :
وقد تظافر وتواتر
أنّه ظهر في مكّة محمّد بن عبد الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وادّعى النبوّة ، وأظهر
الصفحه ٢٣ : يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا
وَالْآخِرَةِ ) (١).
ولزم أيضا أمورا أخر
كلّها
الصفحه ٣٦٠ : أعظم الأمور ، فيكون مستندا إلى
الله.
[٤٢]
ومنها : أنّ اللطف ـ الذي
هو مقرّب إلى الطاعة ومبعّد عن
الصفحه ٤٤٢ :
إلى النجف ويعمل
على فوهته قناطر » (١).
وعن أبي عبد الله عليهالسلام : « أنّ مسجد
السهلة منزل
الصفحه ٢٥٧ :
حكي عن مسند ابن
حنبل وتفسير الثعلبي وغيرهما أنّه لمّا نزلت هذه الآية ، قال الأصحاب : يا رسول
الله
الصفحه ٢٧٢ : ) (٢) ؛ لما روي عن أبي
نعيم عن أبي هريرة قال : مكتوب على ساق العرش : لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له
، محمّد
الصفحه ٣٩٤ : كلّ عظم رميم ، ويا قديم سبق قدمه كلّ قديم ، يا عون من
ليس له عون ولا معين ، يا طود من لا طود له ، يا
الصفحه ٣٤٢ :
عليّ عليهالسلام ، والذي نفس
حذيفة بيده لعمله في ذلك اليوم أعظم أجرا من عمل أصحاب محمّد
الصفحه ٣٥٣ : بالاختيار ؛ لخفاء العصمة عنّا ،
لأنّها من الأمور الباطنة التي لا يعلمها إلاّ الله تعالى.
[٧]
ومنها : أنّ
الصفحه ٥٣ : مقام « قاب قوسين أو أدنى » ،
ولزوم الخرق والالتئام ـ مضافا إلى منع امتناعهما فيما دون الفلك الأعظم وهو
الصفحه ١٧٩ : يردون ظمأ إلى نار جهنّم مرق البغل الأوّل الأعظم ، والآخر والثاني
، حسابهم على الله ، وثالث ورابع. كلّ
الصفحه ٣٥٢ : ما هو أعظم أركان الدين ، وأنّ الإيمان لا يثبت
بدونها ، وعندهم أنّها ليست من أركان الدين بل من فروع
الصفحه ٣٥٤ : العامّة لمصلحتهم.
[١١]
ومنها : أنّ الإمام خليفة
الله والرسول ، فلو ثبتت إمامته بالاختيار ، لما كان خليفة