الصفحه ٣٨٦ : بجبل من رمل عظيم فقال عليّ عليهالسلام : « أيّتها الريح انسفي الرمل عن الصخرة بحقّ اسم الله
الأعظم
الصفحه ٣٧١ : احتمله جنانكم إنّ اسم
الله الأعظم على اثنين وسبعين حرفا ، وكان عند آصف بن برخيا حرف واحد فتكلّم به ،
فخسف
الصفحه ٣٧٤ : أجوب الدنيا بأسرها والسماوات السبع وأرجع في أقلّ من
الطرف ، لفعلت بما عندي من اسم الله الأعظم » ، فقلنا
الصفحه ٢٦٠ : اللهِ بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً ) (٤) ؛ لكون عليّ عليهالسلام كاملا في تلك
الصفات
الصفحه ٨٢ : ء الموتى من عيسى معجزة ؛ لاحتمال كونه من دعائه باسم
الله الأعظم كما في دعاء ابن باعور الكافر على موسى ، أو
الصفحه ٢٠٦ : باللسان ، وهو أنّ حجّة الله
الأعظم ، المعصوم ، المنصوب ، المنصوص ، الأعلم ، الإمام المفترض مودّته وطاعته
الصفحه ٢٩٩ : .
وحيث ورد في فضيلة
حجّة الله الأعظم المعصوم المنصوب المنصوص الأعلم ، إمامنا المفترض الطاعة
والمودّة أمير
الصفحه ٥٦ : « المربّي » له ، الذي هو روح العقل الأوّل وهو اسم « الله » البديع
لقيه في أعلى مراتبه ، وهو مقام « أو أدنى
الصفحه ٤٠٧ : قوله عليهالسلام : « قوموا إلى
اسم الله وبركاته » ، قال : فقمنا معهم حتّى أتى بالجبّانة ولم يكن في ذلك
الصفحه ١٣٢ : ـ مع التضرّع والبكاء ـ والتمست من زوجها الاستغاثة من الله
لذلك ، وأحلفته بالاسم الأعظم ، فترحّم فاستغاث
الصفحه ٣٠٠ : الله لنا اسمين اشتقّهما ، فالله محمود وأنا محمّد ،
والله العليّ وهذا عليّ ، فأنا للنبوّة والرسالة وعليّ
الصفحه ٢٣٩ : عليهالسلام أنّه هل يجوز أن يسلّم على قائم آل محمّد بأمير المؤمنين؟
قال : « لا ، ذاك اسم سمّى الله به أمير
الصفحه ٤٣٦ : صلىاللهعليهوآله عليّا بأمر الله على اسم ما فرض الله فصارت في ذرّيّته
الأصفياء الذين آتاهم العلم والإيمان ـ إلى أن
الصفحه ٣١١ : : « صدق زاذان إنّ أمير المؤمنين عليهالسلام دعا لزاذان بالاسم الأعظم الذي لا يردّ » (١).
[٤٣]
ومنها
الصفحه ٣٧٣ :
ثمّ قال عليهالسلام : « إنّي لأعرف
بطرق السماوات من طرق الأرض ، نحن الاسم المخزون المكنون ، نحن