الصفحه ٧٥ :
رواية القياس ليست من روايات الشيعة
وأما
قوله : « مع أن طعنهم هذا
يعود حينئذ على أهل البيت فإن
الصفحه ٨٩ : في الحصول عليه واختلفوا لأجله هذا الاختلاف؟ فإن قال : قد اختلفوا من غير
حاجة بهم إلى الاختلاف ، فقد
الصفحه ١٠٨ :
سقوطها بتقدير صحة
هذا الزعم لم تكن من نهجه مطلقا ، علمنا أن إسقاطها كان كسقوط ما يتمسك به لإثبات
الصفحه ١١٥ : الإجماع القطعي على أن محمّدا صلىاللهعليهوآلهوسلم كان أفضل من عليّ عليهالسلام فيبقى ما عدا ذلك من
الصفحه ١٣٢ : على تفضيله أن يكون ذلك نقصا فيهم ، وإلاّ لزم
من تفضيل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عليهم أن يكون
الصفحه ١٧٧ : محمّد
في كتابه البيان وقد طبق ما ثبت من النصوص الموجودة في المهدي وآبائه عليهمالسلام على ما تقول
الشيعة
الصفحه ١٨١ :
لم يكن معصوما
بالإجماع ، وقد اعترف الفخر الرازي في تفسير هذه الآية من تفسيره الكبير وغيره من
أعلام
الصفحه ٢٠٩ :
الفصل العاشر
مباحث في الإجماع
دعواه إجماع الصّحابة كلّهم على أخذ فدك من فاطمة عليهمالسلام
الصفحه ٢٣٢ : : لم ألق بعد أبي طالب عليهالسلام أبرّ بي منها ). وقال : ( قال ابن سعد. وكانت امرأة صالحة
، وكان النبيّ
الصفحه ٢٣٧ : ولعنهم وأعدّ لهم عذابا أليما من المناوءين لآل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم كالآلوسي وغيره
من أهل الدجل
الصفحه ٢٤٩ :
عفان (رض) هم أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم من المهاجرين والأنصار أهل الحلّ والعقد الّذين نصّبوه
الصفحه ٣١٤ : تريد خلقنا ، ظنا منه
بأن ذلك يخفى على الباحثين عن الحقيقة بإخلاص ، أو أنهم لا يهتدون إلى أنها لا
تريد
الصفحه ٣٥٥ :
كنت في شك مما
قلناه في عدم جواز إطاعة من لم يكن مختارا من الله لإمامة النّاس فهذا كتاب الله
شاهد
الصفحه ١٥ :
كمعاوية بن أبي
سفيان ، وابن النابغة عمرو بن العاص ، وطلحة ، والزبير وغيرهم من المستبدين
الظالمين
الصفحه ١٦ :
هو الإقرار
بالشهادتين والالتزام بأحكام الشريعة كلّها ، وأن هذا ما تدور عليه الأحكام من
التناكح