الصفحه ٢٩٠ : ء
إلاّ وهو يكرهه ، وإذا ما كان الأمر والنهي دليلين على الإرادة والكراهة عند
العقلاء وأنهم ينسبون من يأمر
الصفحه ٣١٨ :
: أولا : « قوله إن رؤية
الله ممكنة ، وأن الكاذبين سيرون عذابه في أسفل درك من الجحيم ».
فيقال
فيه : أجمع
الصفحه ٣٧٧ : ).
فيقال
فيه : أنّه مردود لوجهين
:
الأول
: إنّ من شروط النقض
وحدة الموضوع والمحمول والزمان والمكان وغيرها
الصفحه ٣٩٢ : إمامة
كلّ واحد من الأئمة عليهمالسلام ليست في عرض إمامة الآخر كاستحقاق الشركاء بالنسبة إلى ما
اشتركوا
الصفحه ٣٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ولكن سرعان ما نقضوا زعمهم هذا بما سجّله ابن حجر الهيتمي
في ص : (١٣) في الفصل الثالث من الباب الأول
الصفحه ٤٣٥ :
الثاني : فيما تعتقده الشيعة من الأصول....................................... ١٥
المبحث
الثالث : في
الصفحه ٤٣٦ : التي اختلف فيها خصوم الشيعة......................................... ٧١
رواية
القياس ليست من روايات
الصفحه ٤٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في بغض من أبغضاه.......................... ٢٣٦
الشيعة
لا يبغضون أولاد فاطمة بنت رسول الله
الصفحه ١٥٨ : الشروط هي أن يكون المستمع إمرأة وألاّ يكون شعرا في الهجاء كذا في شرح
القواعد ، وهذا ما يقضي منه العجب
الصفحه ١٦١ : الصحيح فقد
أهملوا قيود التعريف كلّها ، وأيضا قد حكموا بصحة حديث من دعا عليه المعصوم بقوله
: أخزاه الله
الصفحه ١٧٤ : من الآلوسي البعيد الّذي كال
لهم جميعا وبلا استثناء من المدح والثناء ما لا يستحقه منهم إلاّ القليل
الصفحه ٢١٥ : ضدّه على الأمر المولوي ، وغير ذلك من الموارد
لحكمه.
الثالث
: دليل الخطاب ويسمى
( بالمفهوم ) كمفهوم
الصفحه ٢١٧ : بهما لن تضلّوا بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر : كتاب الله
وعترتي أهل بيتي » وهذا الحديث ثابت عند الفريقين
الصفحه ٢٥٧ : الاختلاف فيها يتوقف على تحقيق مسألة
الحسن والقبح ، فلا بدّ من بيان ذلك فنقول :
الحسن والقبح
يطلقان على
الصفحه ٢٦٩ : يلزم الدور فيه أيضا بالمعنيّين المعترف
بهما من الآلوسي ، فما يكون جوابه هناك يكون هنا.
ثانيا
: كان من