الصفحه ٣٤٩ : الخامس في الإمامة إنّ أوّل ما اختلف فيه من مسائل هذا الباب هو كون
نصب الإمام واجبا على العباد أو على الله
الصفحه ٣٨٨ : الدالة على إمامته بلا فصل مع سلب استحقاق الإمامة من غيره من
الخلفاء ، وهذه في الحقيقة مختصة بمذهب الشيعة
الصفحه ٤١٩ : للإناث من قوله : عنكنّ ويطهّركنّ
لأن هذا هو المناسب كما في غيرها من آيات النّساء ، فتذكير ضمير الخطاب
الصفحه ٤٢٤ :
ولكن الشيء الّذي
غاب عن ذهن الآلوسي أن مثل هذا الضرب من الاستدلال لا يقرّه الدين والعقل ، وها
أنا
الصفحه ٤٢٩ : بخناقه
فمنعته من المجاهرة بالحقّ الّذي انبلج لذي عينين في هذه المباحث ، يا هذا هب أنا
جارينا الآلوسي
الصفحه ٤٣٨ : يميّزون رجال الإسناد لا خصومهم.............................. ١٦٩
قول
الآلوسي : إن أول من ألف في الرجال
الصفحه ٤٤٣ :
ما ذكره من دليل العقل على تفضيل الأنبياء عليهمالسلام على أئمة أهل البيت عليهمالسلام.... ٣٣٧
بطلان
الصفحه ٧ : البغدادي المطبوع جديدا في مصر القاهرة (١) ولقد حداني اسمه
إلى أن أقرأه قراءة من يتغاضى عن صغائر الهفوات
الصفحه ٣٢ :
وإن بلغ ما بلغ من
العلوّ والرفعة فهو دون ثرى نعال معاوية وأصحابه الدعاة إلى النار ، وهل هناك كفر
الصفحه ٧٩ : تعالى به إليه ، فليس القياس من دينه ولا من سنّته وقرآنه في شيء ، وليست هي
منه على شيء ، وسيأتي المزيد من
الصفحه ١٣٤ : عليهالسلام : ( لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من أن يكون لك حمر
النعم ) (١).
ثانيا
: لا ينتقض ذلك
الصفحه ١٥٧ : : ( أَتَأْتُونَ
الذُّكْرانَ مِنَ الْعالَمِينَ وَتَذَرُونَ ما خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ
أَزْواجِكُمْ ) [ الشعرا
الصفحه ١٩٤ :
وفيه ص : (١٤١) عن
ابن عباس ، قال : يرحم الله عمر ما كانت المتعة إلاّ رحمة من الله رحم بها أمة
الصفحه ١٩٦ :
الرازي في تفسيره الكبير ص : (١٩٤) من جزئه الثالث عند تفسير آية المتعة ، قال عمر
بن الخطاب (رض) : ( متعتان
الصفحه ٢١٦ : الشيعة في حرمة العمل بالقياس جماعة من أعلام أهل
السنّة ، فمنهم : النظّام ، ويحيى الإسكافي ، وجعفر بن مبشر