الصفحه ٤٩ :
وهو المسح في أكثر
من معنى وهو لا يجوز حتى على القول بجواز استعمال المشترك اللّفظي في أكثر من معنى
الصفحه ٨٥ : مانعة من إلحاق غير المنصوص بالمنصوص ، أو تكون
صفة المكلف هي التي أوجبت الحكم ، فهذه كلّها دلائل واضحة
الصفحه ١٠٤ : ، والقول بخلافتهم بعد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وبطلان خلافة
غيرهم مطلقا كما هو صريح كلّ من جاء على
الصفحه ١٥٢ :
تعالى في الخمر
ثلاث آيات ، فكان من المسلمين من شارب ومن تارك ، حتى شربها عمر (رض) فأخذ بلحى
بعير
الصفحه ١٥٤ : بيته معدن الرسالة وأزواجه أهل العفة والنجابة ، واتضح لديهم ما وقع
فيه من زلاّت يستمر شؤمها سرمدا وعثرات
الصفحه ١٥٥ : عمر من الزجر بمحضر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم داخل في النهي المدلول عليه في الآية.
ثانيا
: أن سو
الصفحه ١٦٤ : مع كونه بمرأى من الأصحاب ومسمع منهم وقد أعرضوا عنه فهو أجدر ضعفا من غير
الصحيح.
خلاصة القول في
الصفحه ١٩٥ :
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ ) ص : (٨٤) من جزئه
الثالث في باب تفسير
الصفحه ٢٢٦ : لا
سيّما عند الإمام أبي حنيفة الّذي ثبت عنه أنه لا يوجب حتّى الفاتحة منه.
الرابع
: إن قول النبيّ
الصفحه ٢٦٨ :
المؤلف
: هذه صورة ثانية من
فلسفة الآلوسي المقتبسة من ذلك الهندي الّذي تخبّطه الشّيطان من المسّ
الصفحه ٢٨٣ : ».
فيقال
فيه : ليس في نهج
البلاغة ما يدلّ على أن الله تعالى اكتسب صفاته من غيره أو من نفسه ، وإنّما
الموجود
الصفحه ٢٨٥ :
أما ما أورده من
الآيات فإنّها صريحة في كونه عالما قادرا سميعا بصيرا حكيما ولا دلالة في شيء منها
الصفحه ٢٨٧ :
لبطلان الاستدلال بها على إرادة العموم.
الثاني
: إنّ الاستدلال
بالآيات إنّما يصح من عالم عرف معناها وسبر
الصفحه ٣٠٠ :
ونحوها من الآيات
القاضية باستحالة ذلك منه ، وإذا جاز عليه أن يخلّد العبد في النار من غير موجب
ولا
الصفحه ٣١٣ :
ما نزل من الآيات في اختيار الأفعال
وأما الآيات
النازلة في تعليق أفعالنا على اختيارنا وإناطة