الصفحه ٢٩٣ :
زَكَّاها
وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها ) [ الشمس : ٧ ـ ١٠ ] وقال تعالى : ( هُدىً
لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ
الصفحه ٣٢٩ :
: بالتناقض بقوله :
( وبملاحظة إسناده إلى الأبصار صار بوجه أخص منها ) وذلك لأن النسبة بينهما مع
إسناده إلى
الصفحه ٣٤٢ :
الفيوضات الربانية
والإمدادات الإلهية وليست هي مكتسبة كالتي ضرب لها من الأمثلة ، ولا يأتي سعة
الباع
الصفحه ٣٤٦ : ) وناقشه الحساب بدقة ، وأرجع
كلّ طعنة من طعناته إلى نحره ، فراجع ثمة حتّى تعلم أن القول بعدم عصمة الأنبيا
الصفحه ٣٥١ : في الخلافة أو إختيار هذا
اللّون من الناس ضررا على الدين وموجبا لضياع الشريعة واضمحلالها لا حفظها
الصفحه ٣٦٩ : عدم وجوبه
عليهم لانتفاء موجبه فلا يلزم من تركهم الاختفاء تركهم للواجب ـ على زعم الخصم ـ وكيف
يخاف من
الصفحه ٣٧١ :
وقولك إنّ الاختفاء
مخافة
من القتل شيء لا
يجوّزه الحجر
فقل لي
الصفحه ٣٧٨ : ومن كان مثله فنحن لا نشك في أنهم من الجاهلين ، وإن أراد بهم المجتهدين في
الأحكام وأنهم حافظون للشريعة
الصفحه ٣٨٠ :
: قوله : ( ولو كان وجود
المعصوم ضروريا لوجب أن يكون في كلّ محلّ وقطر ).
فيقال
فيه : من الغريب أن يقول
الصفحه ٣٨٦ : يحاول أن يثبت به خلافة أبي بكر (رض) التي
قد عرفت غير مرّة أنها لم تكن من الدين ولا من هدى رسول الله
الصفحه ٤١٢ :
فظهر من جميع ما
تلوناه عليك سلامة الآية عن المعارض مطلقا ، وأنها نصّ صريح في إمامة عليّ
الصفحه ٤١٣ :
عن منصب الخلافة
هو من آحاد الخبر ، لأن الراوي له واحد وهو أبو بكر (رض) وعليه بنوا صحة خلافته
عندهم
الصفحه ٤٢٦ :
أو هل يا ترى فهم
الآلوسي العصمة من قوله تعالى : ( وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ
رِجْزَ الشَّيْطانِ ) وهو
الصفحه ٤٢ :
ولتعلم أيها
القارئ أن هذا الشاتم لشيعة آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يتوخ من رميهم بتلك
الصفحه ٤٦ : إلى إنكار الزجاج وقوع جرّ الجوار في المعطوف ».
المؤلف
: يريد الآلوسي
وغيره من المموهين لوجه الحقائق