الصفحه ٢٤٢ : يعقبه بما يكون تبريرا له عما
رماه به من الكذب سوى قوله : إن شريكا لا يحتمله ، مع أن كلا من الإمام أحمد
الصفحه ٢٧١ :
عن الحقائق للوقوف
على الحقيقة والصّواب ، وليس من سمات من يريد تهذيب النفوس وتحلّيها بالعقائد
الصفحه ٢٧٧ :
المؤلف
: إن أراد الآلوسي
من عدم استبداد العبد في إيجاد فعله أن الله تعالى لم يخلق فيه القوة
الصفحه ٣٠٥ : في فعل العبد ، لأنه تعالى يريد منه فعل المعصية ويخلقها فيه ، فكيف وهو
العاجز الضعيف يستطيع أن يمانع
الصفحه ٣٢٥ :
مرّت الإشارة إليه
في قصة قوم موسى عليهالسلام وليس استحالة رؤيته عنده بأقل من استحالة وجود شريك
الصفحه ٣٤٥ : الإستواء بين من عرف الله تعالى فسهر ليله بعبادته وبين من لم يعرفه
فلم يعبده ، فيراد من الإستواء المنفي في
الصفحه ٣٧٥ :
أوردناه لك من آية
( طالوت ) التي اعتبرها دليلا على نفي العصمة عن أهل البيت عليهمالسلام شاهد عدل
الصفحه ٣٧٩ :
القياس المعتبر عند الآلوسي وغيره من خصوم الشيعة ، وبطلت المذاهب الأربعة التي
يرجع إليها الآلوسي وغيره في
الصفحه ٣٨٥ : عليهالسلام إلى من هو دونه بمراتب كثيرة : ( فَما
لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ ) [ يونس : ٣٥ ] ومن ثم كان الأفضل
الصفحه ٤٠١ :
اللاَّعِنُونَ
) كما في آية (١٥٩) من سورة البقرة ، وقد عرفت أن حديث نزولها
في عليّ عليهالسلام كان
الصفحه ٤٠٧ : يفهم منه ولا يفيده.
الثالث
: إن الأمر في آية
الولاية معكوس على الآلوسي ، وذلك لوجود القرينة في الآية
الصفحه ٤١٦ :
ـ أي أطلقكن ـ مناقضا
لتطهيرهن من مطلق الذنوب ، لأنها ملعبة ومفاخرة بغير تقوى الله بقرينة ما بعدها
الصفحه ٤٢٥ : لجميع المكلّفين كما قدمنا.
فما جاء به
الآلوسي من المزاعم لإبطال دلالة آية التطهير على عصمة أهل البيت
الصفحه ١٤ : جندب بن جنادة الغفاري ، وعمار بن ياسر ومن وافق مودّته مودّة عليّ ،
وهم أول من سمي باسم التشيع في هذه
الصفحه ٢٥ :
فقد طعن في القرآن الآمر بقتالهم ولعنهم وطعن في رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الحاكم بأنهم من