الصفحه ١٦٢ :
الأصل سكن البصرة
وله كتاب الفرائض رواه عنه جماعة من الثقات.
عمر بن حنظلة :
أبو صخر عمر بن
الصفحه ١١٧ : عليهالسلام : أصلحك الله
وأمتع بك إن في أسفل الكتاب كنزا وجوهرا ، ويريد أن يحتجبه ، ويأخذه هو دوننا ،
ولم يدع
الصفحه ١٠٩ : ثالثا ، ثمّ عوّذه بالقرآن ، ثمّ
أمر بإدراجه.
وفي رواية اخرى
أنه أمر المفضّل بن عمر فجمع له جماعة من
الصفحه ١٢٠ : ، فرفعوا الخبر الى المأمون ، فبعث الى ذي الرئاستين
فقال : ائت محمّد بن جعفر فاعتذر إليه وحكّمه في غلمانك
الصفحه ١٥٠ : السلام بن
سالم البجلي الكوفي ، روى عن أبي عبد الله عليهالسلام وله كتاب يرويه ثقات الرواة ، وكان من فقها
الصفحه ٦٠ : (٢).
العشرة :
كان من الجميل
النافع أن نجمع وصاياه ومواعظه حسب الموضوعات.
ولئن فاتنا ذلك
كلّه فلا يفوتنا
الصفحه ١٧٦ : مصادف مجالدة السيوف
أهون من طلب الحلال ، وقد ذكرنا هذا في عطفه « ١ : ٢٣٣ ».
وهو الذي كان مع
الإمام
الصفحه ١٦٩ : فواضل
الخصال ما قلّ أن يجمعه سواه من فقهاء الرواة وأعيان الثقات ، فهو قد جمع الى
العلم الجم ، والفضل
الصفحه ١٣٣ : قاضيا في الموصل ، وكان
ثقة في الرواية وقد أجمع أصحابنا على العمل بروايته وذكر بعض الرجاليّين أنه عامّي
الصفحه ١٥٢ : رمّانة بنصفين ، فقلت
هذا حلال وهذا حرام لشهدت أن الذي قلت حلال حلال ، وأن الذي قلت حرام حرام ، فقال
الصفحه ١٤٠ : غلمانه وأخرجوه من الماء ميّتا ، فمن ثمّ سمّي
غريق الجحفة.
وقيل : إن الذي
دعا له بتلك الطلبات هو الامام
الصفحه ٣٢ :
قال هو خير مني
وأتقى ، إنما الناس رجلان ، رجل خير منه وأتقى ، ورجل شرّ منه وأدنى ، فإذا لقي
الذي
الصفحه ٩٩ : ، ومن كان يومه الذي هو فيه خيرا من أمسه الذي ارتحل عنه فهو
مغبوط (٤).
٢٤٧ : المؤمن
يداري ولا يماري
الصفحه ٤ : وأخلاقها ، مطبوع على أوصاف الرسالة وأحلامها الى
أن انتهت به أسباب مقادير الله الى أوقاتها وجرى بأمر الله
الصفحه ٩٠ : ابتداء
من الكلمة رقم « ٩٦ » أخذناه من كتاب « تحف العقول » عند ذكره لما ورد عن إمامته عليهالسلام ، وقال