الصفحه ١٧٢ : هؤلاء
الأعاظم قدح ، وهل قام دين الحق ، وظهر أمر أهل البيت إلاّ بصوارم حججهم ، وقواطع
براهينهم ، فهم من
الصفحه ١٠٤ : ذو
العرش أقسم في الورى
فقال تعالى الله
رب المشارق
نجوم هي اثنى
عشرة كن سبقا
الصفحه ٢٤ :
جعل الغنى في قلبه وجمع أمره » (١).
أقول : لأن من كان
همّه الدنيا فإن شهواته تلحّ عليه وهو لا يستطيع
الصفحه ١٤ : يبعد أن يكون أنه في رعاية العبد ومكافاته على حسب ما
يظن ، لا أنه يكون كذلك بمجرّد الظن وإن عمل ما لا
الصفحه ٦١ : ، ولمزيده مستوجبا ، ولجوده ساكنا (١).
الاستباق الى الخيرات :
إن تهيئة العمل
الصالح فرصة لا ينبغي
الصفحه ١٢١ : ، فابتدأهم المأمون فقال : كم ترك أبو جعفر من الدين؟
فقال له إسماعيل : خمسة وعشرين ألف دينار ، فقال له : قد
الصفحه ١٣٨ : ، فيخبرون حريزا ويستأمرونه في قتل من يسمعون منه
ذلك فيأذن لهم ، فلا يزال الشراة يجدون منهم القتيل بعد القتيل
الصفحه ٧٧ : ، فقال بعض القوم : إنّه نبطي ،
يريد أن يضع منه ، فقال عليهالسلام : أصل الرجل عقله ، وحسبه دينه ، وكرمه
الصفحه ٨٤ : .
١٠٣ : ثلاثة تورث
المحبّة : الدين والتواضع والبذل.
__________________
(١) الخصال ، باب
العشرة
الصفحه ١٨٢ : ........................................................... ٥٥
العشرة.................................................................. ٦٠
الاستباق
الى
الصفحه ١٧١ : خالفه وألحد فيه فقد عادانا وألحد فينا » الى كثير سوى
ذلك.
وقد اثنى عليه غير
الصادق عليهالسلام من أئمة
الصفحه ١٤١ : المؤمنين حقا
لا يرجع أبدا » ويقول فيه الصادق عليهالسلام : « مات والله مؤمنا » ويقول فيه : « حمران مؤمن من
الصفحه ٢٣ : إليه صائرون ، فحلم عنهم عند أعمالهم
السيّئة لعلمه السابق فيهم ، فلا يغرّنك حسن الطلب ممّن لا يخاف الفوت
الصفحه ٤٦ : عليهالسلام عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال يوما : يا علي لا تناظر رجلا حتّى تنظر في سريرته
، فإن
الصفحه ١٠٩ : أيضا صارفا
عن اكرامه قال : لا تجف إسماعيل.
وقال عليهالسلام : كان القتل قد
كتب على إسماعيل مرّتين