الصفحه ١١٠ : الموت وسجد سجدة طويلة ، ثمّ رفع رأسه فنظر الى
إسماعيل قليلا ونظر الى وجهه ، ثمّ سجد اخرى أطول من الاولى
الصفحه ١١٢ : أوله وفتح
ثانيه ، من أعمال المدينة.
(٣) إرشاد الشيخ
المفيد : ٢٨٥.
(٤) أبي العباس
الكوفي ، كان من
الصفحه ١٦٦ : مولى الصادق لمّا
بعث عليه المنصور الى الحيرة ، ولمّا سمح له بالعودة سار من الحيرة في أوّل الليل
فعارضه
الصفحه ٨٤ :
حقّه استحقّ الحرمان.
٩٤ : أولى الناس
بالعفو أقدرهم على العقوبة ، وأنقص الناس عقلا من ظلم من دونه
الصفحه ٣ :
المختار من كلامه
إن كلام أبي عبد
الله عليهالسلام لا تنزفه الدلاء ، ولا تلمّ به صحائف ، وما
الصفحه ١٠٥ : إسماعيل ، وأبي موسى ، وأوّلها أشهرها ، ويلقّب بالصادق ، والفاضل
، والقائم ، والكافل ، والمنجي ، وغيرها
الصفحه ١٠١ : عشر من ربيع الأوّل ، إمّا عام ٨٠ للهجرة ،
أو ٨٣ ، وكلا القولين مشهوران بينهم.
ولكن تقدم أنه
الصفحه ٣٤ : (٢).
أقول : إن هذا
الكلم من أبلغ الجمل الحكيمة المعبّرة عن حقائق الكون الواقعيّة ، أمّا القسم
الأول وهو
الصفحه ٥٠ :
فوقك في المقدرة
فإن ذلك أقنع لك بما قسم لك ، وأحرى أن تستوجب الزيادة من ربّك ، واعلم أن العمل
الصفحه ٢٢ :
الندم ، وجرعتهم
مرّ المذاق وغصّصتهم بكأس الفراق ، فيا ويح من رضي عنها أو أقرّ عينا ، أما رأى
مصرع
الصفحه ١٠٤ :
ثبير ثوى (٤) من رأس علياء شاهق
غداة حثا
الحاثون فوق ضريحه
ترابا وأولى كان
فوق
الصفحه ٤٢ :
ثمّ قال عليهالسلام : يا ابن جندب ،
صل من قطعك ، واعط من حرمك ، وأحسن الى من أساء إليك ، وسلّم على
الصفحه ٨ : دخل هشام بن الوليد المدينة أتاه بنو العبّاس وشكوا من الصادق عليهالسلام أنه أخذ تركات
ماهر الخصي دوننا
الصفحه ١٠٢ :
في النصف من رجب ،
والأوّل هو المشهور ، واتّفق المؤرّخون من الفريقين على أن وفاته كانت عام ١٤٨ كما
الصفحه ١٤٩ :
ووفاته في الخامس
والعشرين من ربيع الأول عام ١٤٨ ، وهي سنة وفاة الصادق عليهالسلام.
سماعة
سماعة