الصفحه ١٦٤ : عليهالسلام ، منها مسحه على عينيه حتّى أبصر ثمّ إعادته الى حاله
الاولى ، ومنها نهيه عن دخوله عليه جنبا ، وكان
الصفحه ١٦٠ :
وروى عن جماعة من
أعلام السنّة ، كما روى عنه منهم جماعة ومن ثمّ وثّقوه مع اعترافهم بتشيّعه ،
وذكره
الصفحه ١٦٧ : ، وقد سبق ذكر أبيه عمّار ، وكان معاوية وجها من
أصحابنا مقدّما كبير الشأن ، فوق عظم المحلّ والوثاقة ، وفي
الصفحه ١٤٥ :
زرارة ونظراؤه
لاندرست أحاديث أبي » وقال الرضا عليهالسلام : « أترى أن أحدا أصدع بحقّ من زرارة
الصفحه ٣٠ :
والناس منه في
راحة.
ثمّ قال : إن
العلم خليل المؤمن ، والحلم وزيره ، والصبر أمير جنوده ، والرفق
الصفحه ١٣٤ : العجلي :
بريد بن معاوية
العجلي ، كان ممّن روى عن الباقر والصادق عليهماالسلام معا ، ومات في أيام
الصفحه ١٥٦ : الله هذا ، وإن كان قد يراد به أحيانا أخوه محمّد ، وهو أوّل من صنّف من
أصحاب أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ١٥٩ :
حدّثني الصادق عليهالسلام إن أوّل من سمّي السحرة الذين شهدوا أنه موسى في عصاه ،
ثمّ آمنوا به واتّبعوه
الصفحه ١٥٨ :
الرشيد ، وتوفي أبوه يقطين من بعده عام ١٨٥ فرحمة الله عليهما.
عمّار الدهني :
أبو معاوية عمّار
بن خباب
الصفحه ١٨٦ : .................................................................. ١٦٦
مسمع
كردين.......................................................... ١٦٧
معاوية
بن عمّار
الصفحه ١٢٣ : شأنه في أوليائه واولي
الأمر من عباده.
هذه بعض حال علي
بن جعفر التي تكشف عمّا انطوى عليه ضميره من
الصفحه ٢٠ : إذ يقول : « إنّ مثل الدنيا كمثل ماء البحر كلّما شرب منه
العطشان ازداد عطشا حتّى يقتله
الصفحه ٨٨ : وإن نجا منه ، وإفشاء السرّ
للقرابة الحاسد وإن نجا منه ، وركوب البحر وإن كان الغنى فيه.
١٣٩ : لا
الصفحه ١٠٦ : والأئمة تعظيما لشعائر الله تعالى
وهو من تقوى القلوب.
والنقل في فضل
زيارته عليهالسلام من وجهين ، الأوّل
الصفحه ٦٤ : للسفر آدابا
خاصّة لا تضارعها الآداب في الحضر وقد تجد عند أوّل نظرة أن من الفتوّة وشرف النفس
وعلوّ الهمّة