الصفحه ٩٣ : فينا إمام قط حائل اللون فقال الرضا عليهالسلام : هو ابني قالوا : فان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٥ : الحكمة عن الرضا عليهالسلام « قال : قال : أبو الحسن للحسن بن سهل كيف حسابك للنجوم؟
فقال : ما بقي منها شي
الصفحه ١٢٩ : الرضا عليهالسلام فقال : إني أعالج الرقيق فأبيعه ، والناس يقولون لا ينبغي
، فقال الرضا عليهالسلام : وما
الصفحه ٢٦٦ : راجع إلى الرضا وطيب النفس اللذين قد عرفت
اعتبارهما ومن المعلوم انتفاء ارادة معنى العقد من المكره لعدم
الصفحه ٢٨٣ : الفضولي الذي لم يصدر منه إلا
اللفظ الموقوف تأثيره على رضا المالك ، وان المراد به النهي عن بيع ما ليس عنده
الصفحه ٢٨٦ :
السالم عن معارضة
ما دل على اشتراط رضا المالك ، بعد احتمال كون المراد من شرطيته في المقام المعنى
الصفحه ٢٨٧ : استدل عليه بأن السبب الناقل للملك هو العقد المشروط بشرائط ، وكلها
كانت حاصلة إلا رضا المالك بذلك فإذا
الصفحه ٢٩٢ : إجازة لحصول الملك للبائع الذي قد يتحقق رضاه ببيعه فضولا ،
ولم يبق إلا الملك وقد حصل والصحة مع الإجازة
الصفحه ٣٢٥ : المفروض
خروجه عن القابلية ، وكذا في الوكيل الذي صحح تصرفه رضاه بإيقاع متعلق الاذن ، فمع
فرض خروجه عن
الصفحه ٤١٤ : بالرضاء من البائع بالتصرف في المبيع ، عوض
التصرف في الثمن ، وإن كان البيع فاسدا ، ونحو ذلك من الخرافات
الصفحه ٤٢٢ :
كليا ، والرضا بالذراع من هذا الثوب أو هذه الأرض المعلومين لدى المشتري لا يصير
المبيع نفسه معلوما ، بل
الصفحه ٤٣٥ : أفراد السالم ، والرضا بأي فرد كان منها لا يكفي في
صحة البيع المعتبر فيه شرعا معلومية متعلقة ، لا الرضا
الصفحه ٩٢ : تعالى أبا الحسن الرضا عليهالسلام ،
__________________
(١) أصول كافي ج ١ ص
٣٢٢ الطبع الحديث.
الصفحه ١٠٧ : المأمون بخطإ المنجمين في الساعة
التي اختاروها لولاية العهد للرضا «ع» ، فزجره المأمون ونهاه أن يخبر بذلك
الصفحه ١٣٤ : المحجوم ، وأما الحاجم فلم يصدر منه إلا الرضا بما شرط له المحجوم
من غير مشارطة معه ، لكن قد يشكل ذلك بان