الصفحه ١٣٣ :
جملة من الروايات
على جواز المشى فيها ، كصحيحة يعقوب بن شعيب : « سألت أباعبدالله عليهالسلام
الصفحه ١٩١ : التحفظ
من مخالفتهم ومخالفة الصحيح.
١٠
ـ وأما اعتبار عدم المرض ، فلقوله
تعالي : ( ومن كان مريضا أو على
الصفحه ٢٥٢ : صحيحة عبداللّه بن سنان عن أبى عبداللّه عليهالسلام
« من أقام
بالمدينة شهراً وهو يريد الحج ، ثم بدا له ان
الصفحه ٢٨١ :
بل يمكن استفادة ذلك فى الجملة من قوله
تعالي : ( واذكروا اللّه فى أيام معدودات فمن تعجّل فى يومين
الصفحه ٣٢٢ : يهتمّ
به الشارع المقدس ، فلاُبدَّ من التنبيه. وهكذا لو فرض أنّ وقوع المشتبه سبب
لتشجيع الآخرين على
الصفحه ١٠١ : النبيذ والمسكر المائع
، فيمكن استفادة نجاسته من صحيحة على بن يقطين عن أبى الحسن الماضى عليهالسلام : « ان
الصفحه ١٢٤ :
ذراعان
من وقت الظهر فذاك اربعة اقدام من زوال الشمس. ثم قال : ان حائط مسجد رسول الله
الصفحه ١٣٤ : عليهالسلام : « لاصلاة إلا بطهور » (٢) وغيرها.
٢
ـ وأما اعتبارها من الخبث فى اللباس
، فمما لاكلام فيه. وتدل
الصفحه ٢٤٣ :
٣
ـ وأمّا انّه مرّة واحدة فهو من الواضحات أيضاً
، إذ لو كان يجب أكثر من ذلك لاشتهر بعد شدّة
الصفحه ٢٥٥ :
حتى
تأتى الشجرة فتفيض عليك الماء وتلبس ثوبيك إن شاء اللّه ».
(١)
أو روايات تجريد الصبيان من فخ
الصفحه ٢٦٥ : ، فإنَّ فيه صلاة ، والوضوء أفضل » (١) وغيرها دلالة على عدم إعتبار الوضوء فى
شيء من أعمال الحج عدا الطواف
الصفحه ٢٧٣ : الشمس وغروبها ،
فلصحيحة منصور بن حازم عن
أبي عبد الله عليهالسلام : « رمي
الجمار من طلوع الشمس الى
الصفحه ٢٨٨ : ومحمدبن مسلم عن
أبى عبداللّه عليهالسلام : « المحرم يمسك على أنفه من الريح الطيبة ولايمسك
على أنفه من
الصفحه ٢٧ : رسول اللّه؟ قال : إنَّكِ إلى خير ، إنَّكِ الى
خير » (١).
٢
ـ حديث الثقلين : الصادر من النبى
الصفحه ٣٥ :
السابقتين ، فهو من تلامذة ابن الجنيد صاحب المدرسة السابقة وجعفر بن محمد بن قولويه
الذى هو من قم ومن روّاد