الصفحه ٥٢ : من قصاص
شعر الرأس الى الذقن ، وما جرت عليه الاصبعان من الوجه مستديرا فهو من الوجه. وما
سوى ذلك فليس
الصفحه ١٨٨ : إلى مرحلة القبول التى هى مغايرة لمرحلة صحة العمل بمعنى
فراغ الذمة منه. قال تعالي : (
إنما
يتقبّل اللّه
الصفحه ٢١ : : يجب على قياسك أن يجب الغُسل من البول دون المنى وقد
أوجب اللّه تعالى الغُسل من المنى دون البول ... الى
الصفحه ١٩١ : اذا كان ناشئاً
من منشأ عقلائى باعتبار انصراف النصّ المتقدّم الى ذلك ، وعدم اقتضاء سيرة العقلاء
لأكثر
الصفحه ٣٢٢ :
مهمّاً وبحاجة الى الأمر والنهى بالرغم من لزوم الضرر ، فيلزمان مادام يعلم ببقاء
ملاكهما حتى مع لزوم الضرر
الصفحه ٢٤٣ : ، فلما تقدم
من شرطيتهما العامة لكل تكليف؛ مضافاً الى دلالة بعض النصوص الخاصة بالمقام على
ذلك
الصفحه ٢٧٣ : الشمس وغروبها ،
فلصحيحة منصور بن حازم عن
أبي عبد الله عليهالسلام : « رمي
الجمار من طلوع الشمس الى
الصفحه ٢٧٨ :
الطواف.
٤
ـ وأمّا إعتبار أن يكون فى مني
، فلِما ورد من أنَّ الناسى يرجع إلى منى للحلق فيها أو إلقا
الصفحه ٩٢ :
والسكونى وإن لم يذكر فى حقّه توثيق
صريح الا أنّه تكفى دعوى الشيخ فى مبحث حجية الخبر من كتاب
الصفحه ٢٢٣ : من ضمانه فقد برء وإلا فهو ضامن لها
حتى يؤدّيها الى اربابها » (١).
وقد يستفاد من الصحيح استمرار وقت
الصفحه ٤٩ : من غَسله » (٣)
على أنّ ذلك مقتضى الأصل بلا حاجة الى رواية.
٣
ـ وأما كونه مرة واحدة ، فلعدة روايات
الصفحه ١٦٢ : قاطعا لحكم السفر بحيث يحتاج الى قصد مسافة
جديدة ولا يضمّ ما سبق الى ما يأتي؟ ذلك لأن الخارج من وطنه
الصفحه ١٨١ :
وأما التعميم من الناحيتين الأخيرتين ، فللإطلاق.
٥
ـ وأما عدم جواز ابتلاع ما وصل إلى الفم من
الصفحه ١٩٨ :
نفس اللبث أو يلزم
أن تكون عبادة أخرى من دعاء ونحوه؟ لا يبعد الأول لظاهر الصحيحة المتقدمة ، بل
الصفحه ٢٥٦ : بن سنان : « قال أبوعبداللّه عليهالسلام
: ذكر رسول اللّه صلىاللهعليهوآله الحج فكتب إلى من
بلغه