الصفحه ٣١٧ : بالغ حدَّ الضرورة. ويمكن إستفادته من قوله تعالي : ( ولتكن منكم
أُمَّةٌ يدعون الى الخير ويأمرون بالمعروف
الصفحه ١٤٩ : صلىاللهعليهوآله
: السجود على سبعة اعظم : الجبهة واليدين والركبتين والإبهامين من الرجلين» (٢).
٩
ـ وأما وجه
الصفحه ٢٩ : الطهارة الى ثان فى باب النكاح الى ثالث فى باب الديات ، والكل
يسجّل فى مكان واحد من دون استيعاب للابواب
الصفحه ٤٢ : والمنسوب الى الفيض
الكاشانى حصول الطهارة من الخبث بكل جسم مزيل للنجاسة ولو بالمضاف(٣).
والمنسوب الى السيد
الصفحه ١٧٤ :
ولو لاحظنا صحيحة زرارة عن الباقر عليهالسلام « إنما فرض اللّه عزّوجلّ على الناس من الجمعة الى
الصفحه ٣٠٨ :
، فلوجوب الحفاظ علي النفس من الهلاك لقوله تعالي : « ولاتُلقوا بأيديكم الى التهلكة ».
(٢)مضافاً الى
دلالة
الصفحه ١٧ :
وتعتمد هذه المدرسة فى مصادر التشريع
إضافة الى الكتاب والسنَّة على الرأي. وحركة الاجتهاد لديها
الصفحه ٢٣ : الجفر وما
يدريهم ما الجفر؟ قال : قلت : وما الجفر؟ قال : وعاء من أدم فيه علم النبيّين والوصيّين
وعلم
الصفحه ٤٤ :
باطلاقها الكر.
٣ ـ واما الحاق ذى المادة بالكر ، فلصحيحة
محمد بن اسماعيل بن بزيع : «
كتبت الى رجل
الصفحه ٢٠٩ : الوجوب فى النقدين
يلزم لوجوب الزكاة فى النقدين ـ مضافا
إلى الشرائط العامة ـ توفّر :
أ
ـ النصاب. وهو
الصفحه ٢١٤ : يعبد من دون اللّه وشهدوا أن
لا إله إلا اللّه وأن محمداً رسول اللّه صلىاللهعليهوآله وهم فى ذلك شكّاك
الصفحه ٢٩٧ : ليس به بأس ... »
(٢)
لأن ذلك ناظر إلى ما قبل الإحرام.
٢
ـ وأمّا التعميم ، فلإطلاق صحيحة
الحلبي
الصفحه ٦ :
وكاملة تقريباً
ويمتاز هذا الكتاب أيضاً بإتقان العبائر وإيجازها بالإضافة الي عمق الاستدلال
والنظر
الصفحه ٧٨ :
لترجع الى عادتها او
لا يتجاوزها ليكون مجموعه نفاسا.
٥
ـ وأما حرمة وطؤها ، فلموثقة مالك بن
اعين
الصفحه ١٤٠ : فمن
اللازم العدول بها الى الظهر للزوم العدول من اللاحقة الى السابقة لمن لم يأت بها.
وإن كان قد