الصفحه ١٢٣ :
وقت
العشائين من المغرب الى نصف الليل. والمشهور اختصاص المغرب والعشاء كذلك ، ويمتد وقتهما
للمضطر
الصفحه ١١٢ :
٣ ـ الشمس
الشمس
تطهِّر الأرض وكل غير منقول ـ كالأشجار والأبواب ـ بشرط استناد الجفاف الى الإشراق
الصفحه ٢٨١ :
، فيستفادان معاً من صحيحة الحلبى المتقدمة.
أمّا الأوّل : فواضح.
وأمّا الثاني : فكذلك بعد الالتفات الى
الصفحه ١٣٤ :
ويدلّ عليه قوله
تعالي : ( يا ايها الذين آمنوا
اذا قمتم الى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وايديكم الى
الصفحه ٢٧ : رسول اللّه؟ قال : إنَّكِ إلى خير ، إنَّكِ الى
خير » (١).
٢
ـ حديث الثقلين : الصادر من النبى
الصفحه ٢٠٦ : خمسا ففيها شاة إلى عشرة ، فإذا بلغت عشرا
ففيها شاتان ، فإذا بلغت خمسة عشر ففيها ثلاث من الغنم ، فإذا
الصفحه ٢٧٦ : ، فقد
يستدل له بقوله تعالي : «
فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير » (٢) بعد ضمّه إلى قوله تعالي : ( فكلوا
الصفحه ١٦٠ : ء
ابنائهم الى يومنا هذا » (٢).
٢
ـ وأما أن القصر يختص بالرباعية وبحذف الركعتين
، فهو من الضروريات ايضا
الصفحه ١٦٨ : فى شهر رمضان من النافلة فى جماعة بدعة » (٣) ناظرة الى ذلك.
وقد ورد فى الحديث أن امير المؤمنين
الصفحه ٣١٠ :
التّمكن من أحدهما فقط كان هو الواجب.
والفرار
من الزَّحف محرَّم إلاّ لتحرّف فى القتال او تحيُّز الى فئة
الصفحه ٢٢٩ : الأخرى عن
محمد بن على بن أبى عبداللّه عن أبي الحسن عليهالسلام
: « سألته
عما يخرج من البحر من اللؤلؤ
الصفحه ٢٦٧ : التاسع من ذى الحجة إلى الغروب. والرکن من ذلک المسمى.
وتحرم
الإفاضة قبل الغروب. وعلى من تعمد ذلک بدنةٌ
الصفحه ١٣٠ : من الخيط الاسود من الفجر
) (١).
٣
ـ وأما أن المراد به التقديرى دون الفعلى
، فلأن التبيّن يؤخذ عرفا
الصفحه ٢٩٠ : . (٢)
ويمكن توجيهُه بأن قوله « فإنَّه من الزينة » يدل
على تنزيل كل نظر إلى المرآة منزلة الزينة ، فيكون
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوآله أن تدفعها الى ابنك
محمد بن على وأقرأه من رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ومنّى السلام