الصفحه ١٨ : الملائكة ، وإن أقام
بغير أذان صلى عن يمينه واحد وعن شماله واحد ، ثم قال : اغتنم الصفين » وخبر أبي
ذر
الصفحه ١٩ :
فمقتضاه أنه هو أقل المجزي وأكثره الفرد الآخر ، وليس هنا إلا الأذان معها ،
والفرض أنه مندوب ، فيتعين إرادة
الصفحه ٢٤ :
التي ندب فيها
الأذان خاصة ، أو هو والإقامة في آخر المبحث ، والله الموفق.
وعلى كل حال فـ ( لا
الصفحه ٢٦ : والستر والاستقبال والأذان والإقامة ، فتأمل. وخصوص خبر عمار (٢) « ان الصادق عليهالسلام سئل عن الرجل إذا
الصفحه ٣٦ : ء المكلفين أو الملائكة أو نحو ذلك ، لكن لا ريب في أن الأقوى خلاف ذلك وان
أذان الصلاة من العبادات للأصل في
الصفحه ٤٢ :
إمام » وأبي بصير (١) « سألته عن الرجل
ينتهي إلى الامام حين يسلم فقال : ليس عليه أن يعيد الأذان
الصفحه ٤٩ : من
الفرق بين التعبير بتفرقوا وتفرق الصف ، مع أن مرجع الثاني إلى الأول كما عرفت ،
إذ المراد من الصف
الصفحه ٥٥ : ، ومندرج قطعا في النصوص (٢) إذ احتمال إرادة
خصوص المراهق منها مع ذلك غلط ، خصوصا بعد ملاحظة الفتاوى ، فما
الصفحه ١٢٤ : فيها
أيضا لكن مع الإتيان بالحولقة دون الحيعلة ، إذ احتمال استحباب حكايتها أخذا
بالإطلاق مناف لما دل على
الصفحه ١٢٧ :
ذلك للصلاة ، وإلا
أشكل استحباب حكايته بظهور النصوص في استحباب حكاية أذانها ، وإلا جاز حكاية
الأذان
الصفحه ١٤٩ :
خلق أحد من إنسان
أو دابة فأذنوا في أذنه الأذان » ولقد أجاد العلامة الطباطبائي في الإشارة إلى ذلك
الصفحه ٢ :
بسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
( المقدمة
السابعة في الأذان والإقامة )
الأذان لغة
الصفحه ٥ : في مكان واحد تجزينا
إقامة بغير أذان قال : نعم » متمما بما عن المختلف من الإجماع المركب على
استحبابهما
الصفحه ٨ :
بغير أذان ولا إقامة لم تحصل فضيلة الجماعة ، والصلاة ماضية » بل لعله المراد أيضا
مما عن النهاية من أن من
الصفحه ١١ : جعفر عليهالسلام عن رجل نسي الأذان والإقامة حتى دخل في الصلاة قال : فليمض
في صلاته ، فإنما الأذان سنة