الصفحه ٨٦ :
وأربعين فصلا فإنه
يجعل في آخر الأذان التكبير أربع مرات وفي أول الإقامة أربع مرات وفي آخرها أيضا
الصفحه ٩٢ :
إلا إذا فات
بذلك الولا
إذ طال فصل
فليعد مستقبلا
اللهم إلا أن لا
الصفحه ٩٣ : « عن رجل يفتح
الأذان والإقامة وهو على غير القبلة ثم استقبل القبلة فقال : لا بأس » وسأل ابن
مسلم أحدهما
الصفحه ٩٥ :
المشهور من حال الدرج » لكن قد يناقش فيه بأنه لا وجه له مع فرض كونه لحنا ، إذ
الظاهر اعتبار العربية فيها
الصفحه ١١٠ : الترجيع في الأذان إلا أن يريد الاشعار ) كما في القواعد وغيرها ، بل في
التذكرة والمحكي عن المنتهى نسبته إلى
الصفحه ١١٥ :
الأذان » فطرحه أو إرادة معنى آخر من التثويب فيه متعين ، كما أنه يمكن حمل خبر
المعتبر على التقية بقرينة
الصفحه ١١٩ : التكليف به ـ كما
ترى لا يجدي في الفرق ، إذ أقصاه عدم توجه الخطاب إليه بالإتمام في ذلك الحال ،
إلا أنه لم
الصفحه ١٢٩ : شيء من فصول الأذان ، خلافا للشافعي فيستحب
أن يلتفت يمينا إذا قال : حي على الصلاة ، ويسارا إذا قال
الصفحه ١٣٣ : بقاء الوقت الذي هو سبب لمشروعية الأذان ، لإطلاق الأدلة
والسيرة المستقيمة ، ولما فيه من زيادة إقامة
الصفحه ١٣٤ : يقضي بمشروعية الأذان لها على الوجه المزبور ، إذ
لعله لاجتزاء خصوص المؤذن عن نفسه بأذانه ، وغيره بسماعه
الصفحه ١٣٧ :
إلا أن الجميع كما
ترى لا دلالة فيه على الاجتزاء بسماع أذان الإعلام ، مع أن ظاهرهم بل هو صريح
جماعة
الصفحه ١٤٧ : .
وقد ترك المصنف
التعرض لاستحباب الأذان وحده أو مع الإقامة في غير الصلاة مع أن الصدوق رحمهالله أرسل
الصفحه ٣ : وإقامة » كما أن الأذان منهما يشرع
أيضا للاعلام بدخول الوقت بل عن ظاهر جماعة وصريح آخرين أن أصل شرعيته ذلك
الصفحه ٤ :
مشروعية الأذان للإعلام مستقلا عن الصلاة مع جريان السيرة القطعية به واستفادته من
المستفيض من النصوص ، كصحيح
الصفحه ٧ : ، بل قد يشم أيضا من نصوص (١) الصف والصفين ندب
الأذان أيضا باعتبار ظهورها في أن من صلى بإقامة بلا أذان