الصفحه ٢٠٧ :
__________________
(١) المستدرك ـ الباب
ـ ٣٦ ـ من أبواب الأذان والإقامة ـ الحديث ٧ والوسائل الباب ـ ٩ ـ من أبواب تكبيرة
الإحرام
الصفحه ٢١٠ : الوجوب إذ الظاهر كما في
كشف اللثام أنه متى جاز هنا وجب ، ولعله لكونه ركنا للواجب الذي لا يتصور فيه ولا
في
الصفحه ٢٢٢ : الصلاة بنية الخروج ، فحينئذ
ينحصر الإبطال في التكبير الثاني ، ويحتاج في الصحة إلى الثالث ، إذ الثاني مع
الصفحه ٢٢٥ : يكبر قائما أو يأتي به منحنيا ، فمن ادعى البطلان احتاج إلى الدليل ، إذ هو
مع أنه لا يتم على القول
الصفحه ٢٢٩ :
بالمعنى المصطلح ، إذ لم نعرف أحدا وافقه من قدماء
__________________
(١) الوسائل ـ الباب
ـ ١٢ ـ من
الصفحه ٢٤٢ : استلزامه لترك الركوع كما هو مقتضى المناقشة لم
يقدح استناد البطلان إليهما ، إذ علل الشرع معرفات.
ومن ذلك
الصفحه ٢٤٣ : القنوت حينئذ أن له تركه والعدول إلى فرد آخر من أفراد الصلاة ، إذ الصلاة
اسم جنس تحته أنواع مختلفة ، وكلها
الصفحه ٢٤٨ : السناد القيد المزبور ، إذ هو حينئذ إما علة تامة في الوقوف
أو جزء العلة ، والمناقشة كما يومي اليه في
الصفحه ٢٤٩ : التابع بطريق أولى ، إذ هو فرعه ، وذلك
أصله ، فثبوت العفو في الأصل يقتضي أولويته في الفرع ، على أنه يمكن
الصفحه ٢٥٠ :
وجه البحث في إطلاق الصحة مع السهو وإن كانت هي الأقوى ، خصوصا إذا كان الاعتماد
في البعض ، إذ ليس هو
الصفحه ٢٥٣ : إرادة ركن في القيام لا في الصلاة ، ضرورة عدم
البطلان بالسهو مع التذكر والعود ، إذ ليس هو أعظم من القعود
الصفحه ٢٥٥ : إلى هذه التكلفات التي من الواضح فساد بعضها ، إذ لا مانع من حمله على
القعود من العجز أو خوف طول المرض
الصفحه ٢٥٩ : الخبر المزبور لا يجسر به على إثبات هذه الكيفية من العبادة المسلوب
عنها اسم الصلاة في عرف المتشرعة ، إذ
الصفحه ٢٦١ : ، وإلى
ذلك كله أشار في المنظومة فقال :
وفي اضطرار يسقط
القرار
والقرب إذ ذاك
هو
الصفحه ٢٦٢ : مما يلي القبلة
ويومي إيماء » إذ لم نجد من أفتى به بل ولا من ذكره ، وقد يرجع إلى المشهور بنوع
من