الصفحه ٧١ :
والله أعلم.
ويعطي الأجرة على
الأذان من بيت المال إذا لم يوجد من يتطوع به كما عن المنتهى والمبسوط وإن
الصفحه ٩٩ :
__________________
(١) الوسائل ـ الباب
ـ ١٠ ـ من أبواب الأذان والإقامة ـ الحديث ٧.
الصفحه ١١٨ : إذا قلنا
__________________
(١) الوسائل ـ الباب
ـ ١٠ ـ من أبواب الأذان والإقامة ـ الحديث ١٢.
الصفحه ١٤٤ : الأذان والإقامة ـ الحديث ١.
(٢) التهذيب ج ٣ ص
٣٧ الرقم ١٣١ من طبعة النجف.
الصفحه ١٥٠ : جريانه في أجزاء الموضوع أو المراد ، وب قوله عليهالسلام : « أولها التكبير » إذ هو بعد تسليم كون الخبر
الصفحه ١٥٤ : أداء أو قضاء وفيه من القصور والاجمال والفساد ما لا يخفى
، إذ قد عرفت في بحث الوضوء من كتاب الطهارة أنه
الصفحه ١٥٦ :
لا ينصرف إلى ما
تعلق به الأمر ، إذ الأمر والعبثية فضلا عن غيرها على حد سواء بالنسبة اليه ، ومن
هنا
الصفحه ١٥٧ : مطلق الإخلاص واجب في نفسه شرط لحصول الثواب لا للصحة ، إذ الشرطية حكم آخر
محتاج إلى دليل غير اعتبار
الصفحه ١٥٩ : الاعتماد
على نحو هذا الأصل في عدم وجوب التعرض للإطلاق في المطلقة ، إذ الظاهر عدم كون
الإطلاق قيدا لها كي
الصفحه ١٦٣ : الجزء على الخلاف في النية ، أو شرط الصلاة ، فيجب
الإتيان به تحصيلا لليقين بالفراغ ، إذ هو ـ مع أنه غير
الصفحه ١٦٤ : بعد ما سمعت من عبارته : « وهو أحد وجهي الشافعية ، لأن الفعل مشترك فلا
يتخصص لأحدهما إلا بالنية ، إذ
الصفحه ١٦٩ :
ذلك ، إذ هو حينئذ كالعبث ، ثم قال : « فان قلت : بين لي انطباق هذه العبارة على
النية المعهودة ، وهي
الصفحه ١٧٠ : المخاطب ، إذ به يمتاز الإنسان عن سائر الحيوانات ، بل
هو حقيقة الإنسان بخلاف الأول المشترك بينه وبين غيره
الصفحه ١٧١ : أحد الوجهين ، إذ يمكن أن يكون ذلك
لانبعاث تلك الإرادة عن التعيين الذي حصل في الذهن ووقع القيام له فظهر
الصفحه ١٧٤ : الأدعية بين التكبيرات التي منها الدعاء
المتصل بتكبيرة الإحرام ، أما إذا وقف فلا إشكال ، إذ احتمال فوات