الصفحه ١١٦ : »
كما يصنعه العامة ، لعدم حيعلة عندهم بعدها وبين فعله بعد « حي على خير العمل » إذ
فصل مثله لا يقدح عندهم
الصفحه ١٢٣ : :
وأحك الأذان
الكل إلا الحيعلة
فإنها مبدلة
بالحوقلة
في خبر الآداب
والمكارم
الصفحه ١٥٣ : يقتضي الجزئية من اعتبار ما يعتبر في الصلاة فيها ، إذ هو واضح المنع على
تقدير عدم الجزئية ، ضرورة ظهور ما
الصفحه ١٦٠ : أثناء النافلة المطلقة يدفعها أن ذلك إخراج
لهما عن السببية في الحقيقة ، وهو خلاف ظاهر الأدلة ، إذ من
الصفحه ١٦٨ : الله تعالى ، فلفظة أصلي مثلا هي النية ، إذ هي وإن
كانت مقدمة لفظا فهي متأخرة معنى ، لأن الاستحضار
الصفحه ١٧٩ :
الاستمرار من
القيام عن النية ، ولا تبطل الصلاة بتخلله ، إذ هو ـ مع أنه ليس من الأفعال عرفا
بل ولا
الصفحه ٢٠٥ : إجماع
الفرقة ، وكأنه مال اليه الشهيد في الذكرى ، كما أنه جزم به في الحدائق ، إذ هو
كما ترى يأباه ظاهر
الصفحه ٢٠٨ : تخصيصه بالأذان والإقامة لا سائر أفراد التكبير مع
ما في الحدائق من أنه عامي لا يخلو من نظر.
وعلى كل حال
الصفحه ٢١٢ :
القلب بإرادته الصيغة وقصدها لا المعنى الذي لها ، إذ لا يجب إخطاره بالبال ، وفيه
مع أنه خلاف الظاهر أنه
الصفحه ٢١٥ : وأبي الصلاح وسلار فيما حكي عنهم ، بل ظاهر الأول الإجماع عليه وإن كان هو
ضعيفا ، إذ الإجماع في غاية
الصفحه ٢١٨ : ، وهذه أيضا غير معلومة ، إذ يمكن أن يقال بجواز إيقاع
المنافيات قبل السابعة وإن قارنت نية الصلاة الأولى
الصفحه ٢٣٩ : الصلاة فلا صلاة له » وغيره وبين
الإطلاقات السابقة تعارض العموم من وجه ، إذ دعوى ظهور هذه الأدلة في العمد
الصفحه ٢٧٦ : حال الاختيار المفقودة في المقام ، ضرورة اضطراره إلى القعود ، إذ
يدفعها أن الاضطرار انما هو في نفس
الصفحه ٢٨٧ : تحقق البطلان بمطلق الزيادة في الصلاة ، إذ من الواضح حينئذ
تحققها فيما لو تدارك بسبب ما وقع قبله منه
الصفحه ٢٨٩ : اختلفوا في إدغام كثير منها مع تقارب المخرج
كالذال في الجيم والزاء والسين والصاد والتاء والدال ، نحو
إِذْ